منتديات تبسة

مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات تبسة

مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه

منتديات تبسة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات تبسة

منتديات تبسة عينك على تبسة والجزائر


    فلسطين ...عذاب لاينتهي..ومازال الامل حيا

    محمد علي 12
    محمد علي 12
    كبار الشخصيات
    كبار الشخصيات

    تاريخ الميلاد : 01/07/1963
    ذكر
    الدولة : تبسة (الجمهورية الجزائرية )
    الولاية : تبسة
    عدد الرسائل : 1106
    عدد النقاط : 8574
    نقاط تقيم الاعضاء : 48
    السرطان القط
    العمر : 60
    الوظيفة : استاذ تعليم ابتدائي
    تعاليق : إذا كان الأمس ضاع .. فبين يديك اليوم
    وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل .. فلديك الغد.. لا تحزن على الأمس فهو لن يعود
    ولا تأسف على اليوم .. فهو راحل
    واحلم بشمس مضيئه في غد جميل

    اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
    تاريخ التسجيل : 16/01/2010
    10062010

    خبر فلسطين ...عذاب لاينتهي..ومازال الامل حيا

    مُساهمة من طرف محمد علي 12
























    فلسطين... عذابات لا تنتهي... وما زال الأمل حيًّا

    الثلاثاء 18 جمادى الآخرة 1431
    الموافق 01 يونيو 2010








    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





    غزة/ إبراهيم الزعيم














    "يا صهيوني اطلع
    بره... فلسطين دولة حرة"، بهذه الهتافات المنددة بالاحتلال، والمطالبة بعودة
    المبعدين، اجتمع مبعدو كنيسة المهد وعدد من المتضامنين معهم، على بوابة معبر بيت
    حانون شمال قطاع غزة، للتذكير بقضيتهم، التي دخلت عامها التاسع. موقع
    "الإسلام اليوم" كان هناك وسطّر هذه التفاصيل.


    التضامن مع مبعدي المهد

    المشاركون
    رفعوا اللافتات، التي طالبت بعودتهم إلى بيت لحم، والتدخل العاجل لإجبار الاحتلال
    على الاستجابة للحقوق الفلسطينية.


    الطفل
    محمد عبيات قرر زيارة والده فحرم من أمه، بعدما رفض الاحتلال دخولها إلى غزة. يقول
    محمد: "أنا ابن المبعد ناجي عبيات، جئت للبقاء مع والدي في غزة، لكن الاحتلال
    حرمني من أمي، فقد منعها من دخول غزة عبر معبر بيت حانون، حتى أنه رفض دخولها عن
    طريق الأردن ثم مصر".


    اللافت
    للنظر هنا هو الوحدة الوطنية، لمواجهة سياسة الإبعاد. وهو ما عبرت عنه السيدة كفاح
    حرب زوجة المبعد عبد الله داود، الذي توفي في الجزائر، بإطلاق حملة العودة لمبعدي
    كنيسة المهد أحياء.


    يقول
    فهمي كنعان (الناطق باسم المبعدين): "نطالب السيد الرئيس والوفد المفاوض،
    وخصوصًا بعد استئناف المفاوضات غير المباشرة، أن يتم طرح قضية مبعدي كنيسة المهد
    بشكل جاد وعاجل؛ من أجل إنهاء معاناتهم. ونطالب أيضًا الإخوة المتخاصمين أن يعجلوا
    بتطبيق الوحدة الوطنية؛ حتى نتمكن من مواجهة هذه التحديات".


    تختلف
    وسائلهم للتعبير عن حقوقهم وتبقى مطالبهم واحدة؛ عودتهم إلى أرضهم، والإفراج عن
    أسراهم من سجون الاحتلال.


    يا الله... أخرج ابني من السجن

    في
    المكان ذاته، اعتصم أهالي الأسرى للتحذير من المخاطر التي يتعرض لها أبناؤهم، وفي
    مقدمتها الإبعاد، الذي يهدد ابن هذه السيدة.


    أم
    الأسير منير أبو ضباع قالت بحرقة: "يا الله يا الله... يا الله أرجوك أخرج
    ابني من السجن، لا أحد يستطيع أن يخرجه إلا أنت يا الله".


    وتضيف
    أم الأسير ودموعها على خديها وقد أثّرت في كل الحاضرين: "ابني قضى 11 سنة في
    السجن، وانتهت محكوميته ولا يريدون إطلاق سراحه، يريدون إبعاده إلى مصر؛ لأنه ليس
    معه هوية".


    رغم
    تعدد صور المعاناة، إلا أنهم مازالوا يحملون أملاً بتجاوز التحديات، إذا توحدت
    أهداف وجهود قياداتهم، تحت راية واحدة.


    ويبقى الأمل..

    ليست
    هذه هي الصورة فحسب، بل إن هناك جزءًا مشرقًا في بقية الصورة، فقد أطلق الاحتلال
    سراح أربعة أسرى من السجن.


    بصيحات
    التكبير استقبل الفلسطينيون في قطاع غزة، على بوابة معبر بيت حانون شمال قطاع غزة،
    أربعة أسرى أُفرج عنهم من سجون الاحتلال الصهيوني، وهم: عطا أبو خبيزة، وضياء
    الشرفا، ومحمد أبو مطلق، ومصعب المصري.


    الأسرى
    تقدموا إلى البوابة الفلسطينية بسرعة كبيرة، كأنما يسابقون الوقت لتقبل الأرض
    الطيبة، وأهلها اللذين غيبوا عنهم سنين طويلة.


    في
    بيت الأسير المحرر مصعب المصري تجمع أهله وأصدقاؤه للترحيب به، تلقفته الأيدي من
    كل جانب، وانتشرت الزغاريد في المكان، فرحًا بعودته بعد ثلاثة أعوام من الغياب في
    سجون الاحتلال.


    مصعب
    (الذي قضى ثلاثة أعوام في السجن) شكر الله - سبحانه وتعالى - أن منَّ عليهم
    بالحرية، وبكلمات متناثرة من شدّة شوقه لأرضه وأهله قال: "الحمد لله الذي
    أكرمنا بالحرية، وعدنا إلى أرضنا وأهلنا، بعد أن عانينا في سجون الاحتلال".


    ومع
    أنه من الصعب وصف الفرحة بالحرية، إلا أنه لم ينس أمانة حملها من إخوانه الأسرى،
    إذ قال لنا: "رسالة الأسرى للمقاومة الفلسطينية أن تواصل الجهاد والمقاومة،
    وألا تطلق سراح الجندي جلعاد شاليط إلا بتحرير أسرانا، وأن تواصل خيار أسر الجنود
    الصهاينة؛ لأنه لا بديل عن خطف الجنود لعودة أسرانا".


    في
    وزارة الأسرى، وبسعادة غامرة، استعد وزير الأسرى وعدد من المواطنين لاستقبال
    المحررين، بعد أن قضى اثنان منهم 17 عامًا، والاثنان الآخران ثلاثة أعوام في
    السجن، فخرجوا أقوى إيمانًا، وأصلب عودًا.


    يقول
    عيسى قراقع (وزير الأسرى): "نقول للأسرى المحررين، وكل الأسرى الذين يقبعون
    في سجون الاحتلال: إننا لن ننسى أسرانا، فهما طال اعتقالهم سيخرجون بإذن الله،
    وسنظل نعمل إلى أن يتحقق هذا الحلم".


    ويضيف:
    "إنّ السجن لم يكسر عزيمة أسرانا المحررين، وكذلك أسرانا وأسيراتنا، فالسجن
    لا يزيدهم إلا إيمانًا وعزيمة، فهذه السنون والعذابات في ميزان حسناتهم أولاً
    وحسنات أهلهم، ثم ستزيدنا إصرارًا على إنهاء الظلم".


    الأسير
    المحرر ضياء الشرفا (الذي قضى سبعة عشر عامًا في السجن) قال: "الحمد لله الذي
    أعز وأذل، ونصر وقهر، وأعطى ومنع، الحمد لله الذي أعز عباده وأذل أعداءه. قال
    تعالى: "وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ". فالحمد
    لله الذي أخرجنا من السجن، ونسأل الله الفرج القريب لإخواننا الأسرى وأخواتنا
    الأسيرات".


    وتابع
    ضياء (الذي اعتقل وعمره ثمانية عشر عامًا) قائلاً: "من قال إن السجن ابتلاء
    ومن قال إن السجن فراق فقد صدق، ومن قال إن السجن لا يُقهر فما صدق، فوالله لقد
    قهرنا السجن بإيماننا وثباتنا".


    وبعد
    الانتهاء من مراسم الاستقبال في وزارة الأسرى، انطلق موكب يزف الأسير المحرر ضياء
    في عدد من شوارع غزة، ووزع الأهالي والجيران الحلوى على ضياء، فيما توافد المهنئون
    إلى البيت الذي عادت له الحياة من جديد.


    تقول
    والدة ضياء: "لقد نسيت كل الألم والتعب، كل الهم زال بمجرد رؤية ضياء، والله
    كأن الهم والغم لم يكن، فعندما رأيت ضياء عادت لي حيويتي ونشاطي من جديد، وشعرت
    بأن للحياة طعمًا ولونًا مختلفًا".


    ويقول
    والده: "الحمد لله على عودة ابني بالسلامة، وأسأل الله أن يفرج كرب أسرانا
    وأسيراتنا، وأن يعيدهم إلى أهليهم سالمين غانمين".


    وعندما
    سألناه عن شعوره قال لنا: "الآن بإذن الله سنبحث له عن عروس، حتى نفرح به
    قريبًا إن شاء الله".


    في
    بيت ضياء أقيمت الأفراح، فرحًا بهذه المناسبة السعيدة، فيما تنتظر مئات البيوت
    الفلسطينية مثل هذه الفرحة، بعودة أبنائها منن سجون الاحتلال.












    مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

    منتديات تبسة

    مُساهمة الخميس 10 يونيو 2010 - 18:31 من طرف منتديات تبسة

    اللهم انصرهم على الصهاينة
    بارك الله فيك
    Bougie

    مُساهمة الخميس 10 يونيو 2010 - 20:23 من طرف Bougie

    حسبنا الله و نعم الوكيل
    اللهم انصر اخواننا.........
    رشة ورد

    مُساهمة الجمعة 11 يونيو 2010 - 5:15 من طرف رشة ورد


    حسبنا الله ونعم الوكيل

    اللهم يا مجيب الدعاء
    ياواحد يا أحد.. يافرد ياصمد
    أسألك بعزتك وبقوتك
    أن ترينا في اليهود عجائب قدرتك
    اللهم أهلكهم ودمرهم
    اللهم شلّ أيديهم
    اللهم اجعلهم عبرة للمعتبرين
    اللهم أرسل عليهم عذابك واحلل عليهم غضبك وعقابك
    آمين آمين آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 26 أبريل 2024 - 15:58