سلمت أناملك .. و دام إبداعك
3 مشترك
إلى حبيبتي الغالية
عمر- عضو ذهبي
- تاريخ الميلاد : 08/05/1991
الدولة : فلسطين
المزاج : 18
عدد الرسائل : 202
عدد النقاط : 5811
نقاط تقيم الاعضاء : 5
العمر : 33
الوظيفة : جامعى
تعاليق : اتمنى من الجميع ان يحبونى فى الله اخوكم
تاريخ التسجيل : 19/07/2009
بطاقة الشخصية
حقل رمي النرد:
(9/9)
- مساهمة رقم 2
رد: إلى حبيبتي الغالية
له له له شكلها مولعة معك
ههههههههههههه
بمزح معك
ههههههههههههه
بمزح معك
منتديات تبسة- عضو متميز
- تاريخ الميلاد : 21/02/1990
الدولة : الجزائر
الولاية : تبسة
المزاج : اياحزن ابتعدعنــــــــــي ودع جرحي يزل همـــــــــي واني بك يا حزنـــــــــي غيــر العذاب لااجنــــــــــــي .................
عدد الرسائل : 5081
عدد النقاط : 13163
نقاط تقيم الاعضاء : 249
العمر : 34
الوظيفة : طالب
تاريخ التسجيل : 09/09/2007
بطاقة الشخصية
حقل رمي النرد:
(1/1)
- مساهمة رقم 3
رد: إلى حبيبتي الغالية
عفوا
assma12- عضو متميز
- تاريخ الميلاد : 06/10/1993
الدولة : algerie
عدد الرسائل : 1204
عدد النقاط : 6108
نقاط تقيم الاعضاء : 28
العمر : 31
الوظيفة : طالبة
تعاليق : مشرفة منتدى الأسرة الجزائرية
تاريخ التسجيل : 02/03/2008
بطاقة الشخصية
حقل رمي النرد:
(1/1)
- مساهمة رقم 4
رد: إلى حبيبتي الغالية
قصة رائعة باله من مسكين ربي يكون في عونو شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
منتديات تبسة- عضو متميز
- تاريخ الميلاد : 21/02/1990
الدولة : الجزائر
الولاية : تبسة
المزاج : اياحزن ابتعدعنــــــــــي ودع جرحي يزل همـــــــــي واني بك يا حزنـــــــــي غيــر العذاب لااجنــــــــــــي .................
عدد الرسائل : 5081
عدد النقاط : 13163
نقاط تقيم الاعضاء : 249
العمر : 34
الوظيفة : طالب
تاريخ التسجيل : 09/09/2007
بطاقة الشخصية
حقل رمي النرد:
(1/1)
- مساهمة رقم 5
إلى حبيبتي الغالية
إلى حبيبتي الغالية
...كنت في المنزل جالسا وحدي و أتذّكر أول مرة سقط قلبي في بحر هواك فشعرت برغبة في الكتابة فأخذت قلمي لكني لم أعرف كيف أبدأ؟ أو من أين أبدأ؟.
صدقيني إن حياتي لم يكن لها معنى أو هدف و لا أذكر منها الكثير قبل أن احبك فأنتي نور أضاء ظلمتي.
أخر شيء أذكره هو أول يوم رأيتك فيه كنت واقفة أمام منزلك ترتدين -جلابة- سوداء بقيت وقفا أنظر إليك منبهرا بجمالك الأخاذ لدرجة أنني لم أنتبه لصديقي الذي كان يناديني حتى اقترب مني و أخدني من ذلك الإحساس الرائع.
و في اليوم الثاني شعرت برغبة في رؤيتك وبقيت على هذا الحال كل يوم حتى أصبحت هوايتي النظر إليك و بدأت لا أستطيع أن أبقى يوما وحدا دون أن أراك و بدأ يكبر حبي لك يوما بعد يوم. مرت ست أشهر و لم تشعري بحبي بعد و لكني لم أكن أفكر بالبوح لك بحبي لا أعرف لماذا ربما لأني كنت أكتفي بالنظر إليك.
...لن أنسى ذلك أبدا كان ذلك أول مرة شعرت أنك أحسست بحبي لم أعرف بماذا شعرت أردت أن أصرخ بأعلى صوتي و أقول احبك أحسست أنك تبادليني نفش المشاعر و مند ذلك اليوم و أنا متقلب الأحوال من حب و غيرة و فرحة كنت عندما أقع في أي محنة أتذكرك و أصبر من أجلك أحيانا تضيق بي الحياة و أشعر أني لست من هذا العالم ليس لدي شيء أعيش من أجله و أتمنى أن أموت و لكن عندما أتذكرك أفرح كثيرا فأنتي هدفي في هذه الحياة و لا أعيش لشيء سواك و لن أموت حتى أسعدك فهذا وعد قطعته على نفسي أنا لا أستسلم أنتصر أو أموت...
...ومع مرور الوقت فكرت أن أبوح لك بحبي مع أنني قلت احبك آلاف المرات من نظراتي عندما قررت أن أبوح لك بحبي كنت أراك في المدرسة لكني لا أعرف لماذا كلما اقتربت منك أشعر أني لست على ما يرام فقلبي يبدأ ينبض بقوة لدرجة أني أسمعه بوضوح و ترتفع حرارتي و تتخدر سقاي فلا أستطيع أن أتقدم إليك مع أنني أتيحت لي العديد من الفرص لم أستطع التغلب على ذلك الإحساس. لكني لم أيأس و لن أيأس حتى لو تخلت عني الدنيا و ما فيها.
...يوم هز كياني صدمني ذهب معه نصف عقلي جعلني كالمجنون كان ذلك يوم الأربعاء في يوليو صيف 2004 كنت أمام منزلك في كامل جمالك بل كنت كالملاك ينبعت منك نور يخطف الأعين كلما كان يمر شخص ما يبقى ينظر إليك خفت أن يخطفك أحد مني بعد قليل جاءت صديقتك فذهبتي معها لم أتمالك نفسي حتى وجدت نفسي أتبعك و بقيت أتبعك حتى أردت العودة فسبقتك في الطريق حتى لا تشك أني تبعتك تباطأت في سيري حتى تسبقيني و أذهب إليك كنت فرحا جدا مأجملك حبيبتي أنتي أجمل فتاة في الدنيا بقيت خلفك أقترب منك ببطء كلما أقترب أحس أن قلبي يريد الخروج من صدري و يسبقني إليك لم أعرف كيف سأبدأ الكلام معك لكني لم أبقى وقفا ذهبت إليك من يسارك و أمسكتك من يدك اليسرى وقلت لك: خديجة أريد التكلم معك. لم تعيرني أي اهتمام و أردت الهرب مني و بدأت تسرعين في المشي و لم تنظري في عيناي حتى لماذا هل ارتكبت أي خطأ؟ شعرت كأني كنت في حلم جميل و إستيقضت منه.
لم أعرف ماذا أفعل فقدت التحكم في نفسي بقيت أطلبك أن تسمعيني بدون فائدة لم تقولي أي كلمة لم أكن أظن أن هذا ما سيحصل كنت أظن أنك ستتكلمين معي و أعبر لك عن حبي الكبير مند أن رأيتك أول مرة و أني لا أستطيع الابتعاد عنك و لكني كنت أحلم.
قلتي لي: لن أتكلم معك الآن. قلت لك: لماذا. قلت لي: أنكي مستعجلة. قلت لك: و متى يمكنني أن أكلمك. قلت: غدا أي الخميس -ليديك- على الساعة السابعة كنت أعرف أنك لن تأتي لكني ذهبت و بقيت أنتظر من 6:30 إلى 8:00 و لكنك لم تأتي كما توقعت قلت لنفسي يجب أن تنسى هذه الفتاة لكني لن أستطيع فلقد تعودت على رؤيتك فقررت أن لا أعود إلى –دربكم- مرة أخرى بقيت 20 يوما دون أن أراك مرت بصعوبة لم أكن أظن يوما أن حبي لك سيعذبني يوما و لكن هذا العذاب هو أجمل شئ في الحب عندما رأيتك بعد 20 يوما اكتشفت أن حبي لك لم ينقص بل تضاعف رغم أن نظراتي تغيرت فإن حبي لك لم يتغير و لو ثانية فأنت دائما في القلب.
هل سأبقى هكذا؟ هل هذه هي النهاية؟ هل سيذهب كل هذا الحب كما يتبخر الماء؟. لن أسمح بهذا حتى لو كان التمن حياتي حبي لك أغلى ما عندي إن مات أحسن لي أن أموت معه. يجب أن تسمعني أريد أن تعرف كم أحبها.
عندما بدأت السنة الدراسية 2004-2005 كنت قد انتقلت إلى الأولى ثانوي و أنت إلى الثامن إعدادي حزنت كثيرا لأني غادرت المدرسة التي تدرسين بها لم أعد أشعر برغبة في الدارسة كنت أغيب عن المدرسة و أبقى أنتظر حتى تخرجي من المدرسة كنت دائما في الساعة السادسة أمام باب إعدادية الرشيد مرة كنت أراك و مرة لا كنت أتذكر الأيام التي تخرجين فيها على الساعة السادسة كانت دائما ترفقك صدقتك لم أرك ولو مرة وحدة وحدك. كان قلبي يحمل الكثير من الحب لك و في يوم من تلك السنة انتظرت حتى خرجت من المدرسة فتبعتك كنت متردد بقيت أتبعك و مشيت بجانبك و أول شئ قلته لك -خديجة كنبغيك- احبك أموت فيك...قلت لي: لدي صديق. قلت لك :هل يحبك. قلت لي: لا أعلم. قلت لك: هل تحبينه.
خفت أن تقولي لي نعم أحبه فأجبتني ب لا وسكت . فرحت فأنا لا أخاف إلا من الحب و عندما اقتربنا من منزلك قلت لي ماذا تريد الأن أتريد أن نصبح أصدقاء لكنني لم أجبك و ذهبت فمن الطريقة التي سألتني بها عرفت الجواب فلماذا سأتكلم كانت هذه الصدمة الثانية فحصل معي كما في الصدمة الأولى ابتعدت كثيرا و لم أراك لمدة طويلة تقلبت أحوالي لم أبقى كما أنا أصبحت كالمجنون أضحك وحدي بدون سبب و مرة تنهمر دموعي لوحدها هكذا جننت حقا لكني مازلت أملك القليل من العقل الذي سيذهب في الصدمة الثالثة.
في صيف 2005 رأيتك تتحدثين في الهاتف و من طريقة كلامك عرفت أنكي تتحدثين مع شخص ما و أنك ذاهبة لمقابلته أحسست بنار في جسدي لم أصبر تبعتك لأرى هذا الشخص الذي تقابلينه بقيت أتبعك حتى تهت عنك لم أعرف من أين مررت كدت أجن بقيت أبحت عنك في هذا الشارع و هذا الشارع أركض و أبحت بدون جدوى حتى تعبت فوجدت نفسي أمام دار الشباب و في ذلك الوقت كان هناك مهرجان بالقرب من إعدادية الرشيد في -الجماعة- فذهبت إلى المهرجان كنت أرتدي قميصا وحدا كنت أرتجف من البرد لكن هذا لبرد تحول إلى نار فعندما اقتربت من المهرجان رأيت فتاة من بعيد تشبهك لا بل أنت فعلا لكن هل هناك شخص معها نعم رأيتك و أنت أيضا رأيتني لم أستطع التحرك من مكاني اشتعلت بي نار حتى بدأت أتعرق ليتني لم أراك أحسست بالظلم و الهزيمة أهذا هو الشخص الذي اخترته بدلا عني أهذا أفضل مني يحبك أكتر مني في الدنيا كلها لن تجدي من يحبكي أكتر مني أو يخاف عليك أكتر مني و كانت هذه الصدمة الثالثة التي أخذت ما تبقى من عقلي أنا الأن مجنون لن أقول أنتي سبب جنوني بل أنا الذي غرقت في حبك حتى جننت من ذلك الحين أنا لم أعد أنا.
لقد مت و ربما لن أعود لست أنا من كتب هذه القصة بل روحي التي لن تموت المهم أنها واقعية و أنك قرأتها .
أنت الوحيدة القادرة أن تحيني من جديدأو أن تدعيني ميتا...
العاشق المجنون
منقوووووووووووووووووولة
...كنت في المنزل جالسا وحدي و أتذّكر أول مرة سقط قلبي في بحر هواك فشعرت برغبة في الكتابة فأخذت قلمي لكني لم أعرف كيف أبدأ؟ أو من أين أبدأ؟.
صدقيني إن حياتي لم يكن لها معنى أو هدف و لا أذكر منها الكثير قبل أن احبك فأنتي نور أضاء ظلمتي.
أخر شيء أذكره هو أول يوم رأيتك فيه كنت واقفة أمام منزلك ترتدين -جلابة- سوداء بقيت وقفا أنظر إليك منبهرا بجمالك الأخاذ لدرجة أنني لم أنتبه لصديقي الذي كان يناديني حتى اقترب مني و أخدني من ذلك الإحساس الرائع.
و في اليوم الثاني شعرت برغبة في رؤيتك وبقيت على هذا الحال كل يوم حتى أصبحت هوايتي النظر إليك و بدأت لا أستطيع أن أبقى يوما وحدا دون أن أراك و بدأ يكبر حبي لك يوما بعد يوم. مرت ست أشهر و لم تشعري بحبي بعد و لكني لم أكن أفكر بالبوح لك بحبي لا أعرف لماذا ربما لأني كنت أكتفي بالنظر إليك.
...لن أنسى ذلك أبدا كان ذلك أول مرة شعرت أنك أحسست بحبي لم أعرف بماذا شعرت أردت أن أصرخ بأعلى صوتي و أقول احبك أحسست أنك تبادليني نفش المشاعر و مند ذلك اليوم و أنا متقلب الأحوال من حب و غيرة و فرحة كنت عندما أقع في أي محنة أتذكرك و أصبر من أجلك أحيانا تضيق بي الحياة و أشعر أني لست من هذا العالم ليس لدي شيء أعيش من أجله و أتمنى أن أموت و لكن عندما أتذكرك أفرح كثيرا فأنتي هدفي في هذه الحياة و لا أعيش لشيء سواك و لن أموت حتى أسعدك فهذا وعد قطعته على نفسي أنا لا أستسلم أنتصر أو أموت...
...ومع مرور الوقت فكرت أن أبوح لك بحبي مع أنني قلت احبك آلاف المرات من نظراتي عندما قررت أن أبوح لك بحبي كنت أراك في المدرسة لكني لا أعرف لماذا كلما اقتربت منك أشعر أني لست على ما يرام فقلبي يبدأ ينبض بقوة لدرجة أني أسمعه بوضوح و ترتفع حرارتي و تتخدر سقاي فلا أستطيع أن أتقدم إليك مع أنني أتيحت لي العديد من الفرص لم أستطع التغلب على ذلك الإحساس. لكني لم أيأس و لن أيأس حتى لو تخلت عني الدنيا و ما فيها.
...يوم هز كياني صدمني ذهب معه نصف عقلي جعلني كالمجنون كان ذلك يوم الأربعاء في يوليو صيف 2004 كنت أمام منزلك في كامل جمالك بل كنت كالملاك ينبعت منك نور يخطف الأعين كلما كان يمر شخص ما يبقى ينظر إليك خفت أن يخطفك أحد مني بعد قليل جاءت صديقتك فذهبتي معها لم أتمالك نفسي حتى وجدت نفسي أتبعك و بقيت أتبعك حتى أردت العودة فسبقتك في الطريق حتى لا تشك أني تبعتك تباطأت في سيري حتى تسبقيني و أذهب إليك كنت فرحا جدا مأجملك حبيبتي أنتي أجمل فتاة في الدنيا بقيت خلفك أقترب منك ببطء كلما أقترب أحس أن قلبي يريد الخروج من صدري و يسبقني إليك لم أعرف كيف سأبدأ الكلام معك لكني لم أبقى وقفا ذهبت إليك من يسارك و أمسكتك من يدك اليسرى وقلت لك: خديجة أريد التكلم معك. لم تعيرني أي اهتمام و أردت الهرب مني و بدأت تسرعين في المشي و لم تنظري في عيناي حتى لماذا هل ارتكبت أي خطأ؟ شعرت كأني كنت في حلم جميل و إستيقضت منه.
لم أعرف ماذا أفعل فقدت التحكم في نفسي بقيت أطلبك أن تسمعيني بدون فائدة لم تقولي أي كلمة لم أكن أظن أن هذا ما سيحصل كنت أظن أنك ستتكلمين معي و أعبر لك عن حبي الكبير مند أن رأيتك أول مرة و أني لا أستطيع الابتعاد عنك و لكني كنت أحلم.
قلتي لي: لن أتكلم معك الآن. قلت لك: لماذا. قلت لي: أنكي مستعجلة. قلت لك: و متى يمكنني أن أكلمك. قلت: غدا أي الخميس -ليديك- على الساعة السابعة كنت أعرف أنك لن تأتي لكني ذهبت و بقيت أنتظر من 6:30 إلى 8:00 و لكنك لم تأتي كما توقعت قلت لنفسي يجب أن تنسى هذه الفتاة لكني لن أستطيع فلقد تعودت على رؤيتك فقررت أن لا أعود إلى –دربكم- مرة أخرى بقيت 20 يوما دون أن أراك مرت بصعوبة لم أكن أظن يوما أن حبي لك سيعذبني يوما و لكن هذا العذاب هو أجمل شئ في الحب عندما رأيتك بعد 20 يوما اكتشفت أن حبي لك لم ينقص بل تضاعف رغم أن نظراتي تغيرت فإن حبي لك لم يتغير و لو ثانية فأنت دائما في القلب.
هل سأبقى هكذا؟ هل هذه هي النهاية؟ هل سيذهب كل هذا الحب كما يتبخر الماء؟. لن أسمح بهذا حتى لو كان التمن حياتي حبي لك أغلى ما عندي إن مات أحسن لي أن أموت معه. يجب أن تسمعني أريد أن تعرف كم أحبها.
عندما بدأت السنة الدراسية 2004-2005 كنت قد انتقلت إلى الأولى ثانوي و أنت إلى الثامن إعدادي حزنت كثيرا لأني غادرت المدرسة التي تدرسين بها لم أعد أشعر برغبة في الدارسة كنت أغيب عن المدرسة و أبقى أنتظر حتى تخرجي من المدرسة كنت دائما في الساعة السادسة أمام باب إعدادية الرشيد مرة كنت أراك و مرة لا كنت أتذكر الأيام التي تخرجين فيها على الساعة السادسة كانت دائما ترفقك صدقتك لم أرك ولو مرة وحدة وحدك. كان قلبي يحمل الكثير من الحب لك و في يوم من تلك السنة انتظرت حتى خرجت من المدرسة فتبعتك كنت متردد بقيت أتبعك و مشيت بجانبك و أول شئ قلته لك -خديجة كنبغيك- احبك أموت فيك...قلت لي: لدي صديق. قلت لك :هل يحبك. قلت لي: لا أعلم. قلت لك: هل تحبينه.
خفت أن تقولي لي نعم أحبه فأجبتني ب لا وسكت . فرحت فأنا لا أخاف إلا من الحب و عندما اقتربنا من منزلك قلت لي ماذا تريد الأن أتريد أن نصبح أصدقاء لكنني لم أجبك و ذهبت فمن الطريقة التي سألتني بها عرفت الجواب فلماذا سأتكلم كانت هذه الصدمة الثانية فحصل معي كما في الصدمة الأولى ابتعدت كثيرا و لم أراك لمدة طويلة تقلبت أحوالي لم أبقى كما أنا أصبحت كالمجنون أضحك وحدي بدون سبب و مرة تنهمر دموعي لوحدها هكذا جننت حقا لكني مازلت أملك القليل من العقل الذي سيذهب في الصدمة الثالثة.
في صيف 2005 رأيتك تتحدثين في الهاتف و من طريقة كلامك عرفت أنكي تتحدثين مع شخص ما و أنك ذاهبة لمقابلته أحسست بنار في جسدي لم أصبر تبعتك لأرى هذا الشخص الذي تقابلينه بقيت أتبعك حتى تهت عنك لم أعرف من أين مررت كدت أجن بقيت أبحت عنك في هذا الشارع و هذا الشارع أركض و أبحت بدون جدوى حتى تعبت فوجدت نفسي أمام دار الشباب و في ذلك الوقت كان هناك مهرجان بالقرب من إعدادية الرشيد في -الجماعة- فذهبت إلى المهرجان كنت أرتدي قميصا وحدا كنت أرتجف من البرد لكن هذا لبرد تحول إلى نار فعندما اقتربت من المهرجان رأيت فتاة من بعيد تشبهك لا بل أنت فعلا لكن هل هناك شخص معها نعم رأيتك و أنت أيضا رأيتني لم أستطع التحرك من مكاني اشتعلت بي نار حتى بدأت أتعرق ليتني لم أراك أحسست بالظلم و الهزيمة أهذا هو الشخص الذي اخترته بدلا عني أهذا أفضل مني يحبك أكتر مني في الدنيا كلها لن تجدي من يحبكي أكتر مني أو يخاف عليك أكتر مني و كانت هذه الصدمة الثالثة التي أخذت ما تبقى من عقلي أنا الأن مجنون لن أقول أنتي سبب جنوني بل أنا الذي غرقت في حبك حتى جننت من ذلك الحين أنا لم أعد أنا.
لقد مت و ربما لن أعود لست أنا من كتب هذه القصة بل روحي التي لن تموت المهم أنها واقعية و أنك قرأتها .
أنت الوحيدة القادرة أن تحيني من جديدأو أن تدعيني ميتا...
العاشق المجنون
منقوووووووووووووووووولة