وفيك بارك
2 مشترك
عدد الجنات وأسمائها
رشة ورد- العضوة المميزة
- تاريخ الميلاد : 11/07/1993
الدولة : اسكــــــــــــــــ الجزائــــــر ــــــــــــــــــــن وفلسطـــــــ تسكنني ـــــــــين
المزاج : AM FINE BECAUSE THERE IS NO ONE CAN CHANG MY FINE DAYS
عدد الرسائل : 3693
عدد النقاط : 14589
نقاط تقيم الاعضاء : 413
العمر : 31
الوظيفة : وراء القراية
تعاليق : One Two Three Viva L'algerie
18 - نوفمبر - 2009
تاريخ لن ينساه الشعب الجزائري
*********************
صوني عفافَك بالحجابِ حقيقة *** واستغفري عما مضى وتوسّلِ
ولباسُ تقوى الله أغلى ثمناً *** من كلّ أنواع الجواهر والحُلي
***************
أنا لستُ وحدي في قرار تحـجّبــي *** خلـفـي كثــيـرٌ يـقتـفـيـنَ مَـتــابــي
فمعي النساءُ السائراتُ على الهدى *** ومعي الحيـاءُ وفطرتـي وكتـابــي
سأظلُّ أرقــى للسمـــاوات الـعُـــلا *** وأظلُّ أحيا في هــدى المـحــرابِ
تاريخ التسجيل : 13/05/2010
بطاقة الشخصية
حقل رمي النرد:
(1/1)
- مساهمة رقم 1
رد: عدد الجنات وأسمائها
منتديات تبسة- عضو متميز
- تاريخ الميلاد : 21/02/1990
الدولة : الجزائر
الولاية : تبسة
المزاج : اياحزن ابتعدعنــــــــــي ودع جرحي يزل همـــــــــي واني بك يا حزنـــــــــي غيــر العذاب لااجنــــــــــــي .................
عدد الرسائل : 5081
عدد النقاط : 13164
نقاط تقيم الاعضاء : 249
العمر : 34
الوظيفة : طالب
تاريخ التسجيل : 09/09/2007
بطاقة الشخصية
حقل رمي النرد:
(1/1)
- مساهمة رقم 2
رد: عدد الجنات وأسمائها
بارك الله فيكي
رشة ورد- العضوة المميزة
- تاريخ الميلاد : 11/07/1993
الدولة : اسكــــــــــــــــ الجزائــــــر ــــــــــــــــــــن وفلسطـــــــ تسكنني ـــــــــين
المزاج : AM FINE BECAUSE THERE IS NO ONE CAN CHANG MY FINE DAYS
عدد الرسائل : 3693
عدد النقاط : 14589
نقاط تقيم الاعضاء : 413
العمر : 31
الوظيفة : وراء القراية
تعاليق : One Two Three Viva L'algerie
18 - نوفمبر - 2009
تاريخ لن ينساه الشعب الجزائري
*********************
صوني عفافَك بالحجابِ حقيقة *** واستغفري عما مضى وتوسّلِ
ولباسُ تقوى الله أغلى ثمناً *** من كلّ أنواع الجواهر والحُلي
***************
أنا لستُ وحدي في قرار تحـجّبــي *** خلـفـي كثــيـرٌ يـقتـفـيـنَ مَـتــابــي
فمعي النساءُ السائراتُ على الهدى *** ومعي الحيـاءُ وفطرتـي وكتـابــي
سأظلُّ أرقــى للسمـــاوات الـعُـــلا *** وأظلُّ أحيا في هــدى المـحــرابِ
تاريخ التسجيل : 13/05/2010
بطاقة الشخصية
حقل رمي النرد:
(1/1)
- مساهمة رقم 3
عدد الجنات وأسمائها
عدد الجنات وأسمائها
للجنة عدة أسماء باعتبار صفاتها ، ومسماها واحد باعتبار الذات ،
فهي مترادفه من هذا الوجه، وتختلف باعتبار الصفات فهي متباينة من هذا الوجه،
وهكذا أسماء الرب سبحانه وتعالى وأسماء كتبه وأسماء رسوله وأسماء النار ،
وأسماء اليوم الآخر. والاسم الأول:
الجنة
وهو الاسم العام المتناول لتلك الدار ،
وما اشتملت عليه من أنواع النعيم واللذة والبهجة ،
والسرور وقرة الأعين. وأصل اشتقاق هذه اللفظة من الستر والتغطية ،
ومنه الجنين لاستتاره في البطن ، والجان لاستتاره عن العيون ،
والمجن لستره ووقايته الوجه ، والمجنون لاستتار عقله وتواريه عنه .
ومنه سمي البستان جنة لأنه يستر داخله بالأشجار ويغطيه. ومنه قوله تعالى
( اتخذوا أيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله) أي يستترون بها من إنكار المؤمنين عليهم
دار السلام
وقد سماها بهذا الاسم في قوله ( لهم دار السلام عند ربهم ) ،
وقوله ( والله يدعو إلى دار السلام ) وهي أحق بهذا الاسم ،
فإنها دار السلامة من كل بلية وآفة ومكروه، وهي دار الله ،
واسمه سبحانه السلام الذي سلمها وسلم أهلها ( وتحيتهم فيها سلام )
دار الخلد
وسميت بذلك لأن أهلها لا يظعنون عنها أبدا كما قال تعالى
( عطاء غير مجذوذ)، وقوله ( إن هذا لرزقنا ماله من نفاد )
وقوله ( أكلها دائم وظلها ) وقوله ( وما هم منها بمخرجين)
وقوله تعالى ( خالدين فيها أبدا)
دار المقامة
قال تعالى حكاية عن أهلها ( وقالوا الحمدلله الذي أذهب عنا الحزن إن ربنا لغفور شكور ، الذي أحلنا دار المقامة من فضله لا يمسنا فيها نصب ولا يمسنا فيها لغوب ) .
قال مقاتل : أنزلنا دار الخلود، أقاموا فيها أبدا، لا يموتون ولا يتحولون منها أبدا
جنة المأوى
قال تعالى ( عندها جنة المأوى) ،
والمأوى : مفعل من أوى يأوي ، إذا انضم إلى المكان وصار إليه واستقر به .
وقال عطاء عن ابن عباس : هي الجنة التي يأوي إليها جبريل والملائكة .
وقال مقاتل والكلبي: هي جنة تأوي إليها أرواح الشهداء
وقال كعب : جنة المأوى : جنة فيها طير خضر ترتعي فيها أرواح الشهداء
ويقول ابن القيم : والصحيح أنه اسم من أسماء الجنة كما قال تعالى
( وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى ، فإن الجنة هي المأوى )
جنات عدن
فقيل هو اسم جنة من جملة الجنان، ويقول ابن القيم :
والصحيح أنه اسم لجملة الجنان ، ولكها جنات عدن،
قال تعالى ( جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب) ،
وقال تعالى ( ومساكن طيبة في جنات عدن )،
والاشتقاق يدل على أن جميعها جنات عدن
فإنه من الإقامة والدوام ، يقال : عدن بالمكان إذا أقام به ،
وعدنت البلد إذا توطنته
دار الحيوان
قال تعالى ( وإن الدار الآخرة لهي الحيوان
(والمراد الجنة عند أهل التفسير ، قالوا وإن الآخرة يعني الجنة لهي الحيوان: لهي دار الحياة التي لا موت فيها )
الفردوس
قال تعالى : ( أولئك هم الوارثون ، الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون) ، وقال تعالى ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا )
وأصل الفردوس : البستان ، قال كعب هو البستان الذي فيه الأعناب ، وقال الضحاك هي الجنة الملتفة بالأشجار ،
وهو اسم يطلق على جميع الجنة وأفضلها وأعلاها
جنات النعيم
قال تعالى ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم جنات النعيم )،
وهو اسم يطلق ايضا على جميع الجنات ، لما تضمنته من الأنواع التي يتنعم بها
من المأكول والمشروب والملبوس والصور والرائحة الطيبة
والمنظر البهيج والمساكن الواسعة
المقام الأمين
قال تعالى ( إن المتقين في مقام أمين )
والأمين : الآمن من كل سوء وآفة ومكروه ، وهو الذي جمع صفات الأمن كلها ، فهو آمن من الزوال والخراب ، وأنواع النقص، وأهله آمنون فيه من الخروج والنقص والنكد
وقوله تعالى ( يدعون فيها بكل فاكهة آمنين )
فجمع لهم بذلك بين أمن المكان وأمن الطعام فلا يخافون انقطاع الفاكهة
ولا سوء عاقبتها ومضرتها ، وأمن الخروج منها فلا يخافون دلك، وأمن الموت فلا يخافون فيها موتا
مقعد صدق ، وقدم صدق
قال تعالى ( إن المتقين في جنات ونهر ، في مقعد صدق )،
فسمى الجنة مقعد صدق لحصول كل ما يراد من المقعد الحسن فيها
وذكر ابن القيم في كتابه بستان الواعظين : روي عن وهب بن منبه عن ابن عباس قال :
لما خلق الله تبارك وتعالى الجنات يوم خلقها
وفضل بعضها على بعض فهي سبع جنات
للجنة عدة أسماء باعتبار صفاتها ، ومسماها واحد باعتبار الذات ،
فهي مترادفه من هذا الوجه، وتختلف باعتبار الصفات فهي متباينة من هذا الوجه،
وهكذا أسماء الرب سبحانه وتعالى وأسماء كتبه وأسماء رسوله وأسماء النار ،
وأسماء اليوم الآخر. والاسم الأول:
الجنة
وهو الاسم العام المتناول لتلك الدار ،
وما اشتملت عليه من أنواع النعيم واللذة والبهجة ،
والسرور وقرة الأعين. وأصل اشتقاق هذه اللفظة من الستر والتغطية ،
ومنه الجنين لاستتاره في البطن ، والجان لاستتاره عن العيون ،
والمجن لستره ووقايته الوجه ، والمجنون لاستتار عقله وتواريه عنه .
ومنه سمي البستان جنة لأنه يستر داخله بالأشجار ويغطيه. ومنه قوله تعالى
( اتخذوا أيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله) أي يستترون بها من إنكار المؤمنين عليهم
دار السلام
وقد سماها بهذا الاسم في قوله ( لهم دار السلام عند ربهم ) ،
وقوله ( والله يدعو إلى دار السلام ) وهي أحق بهذا الاسم ،
فإنها دار السلامة من كل بلية وآفة ومكروه، وهي دار الله ،
واسمه سبحانه السلام الذي سلمها وسلم أهلها ( وتحيتهم فيها سلام )
دار الخلد
وسميت بذلك لأن أهلها لا يظعنون عنها أبدا كما قال تعالى
( عطاء غير مجذوذ)، وقوله ( إن هذا لرزقنا ماله من نفاد )
وقوله ( أكلها دائم وظلها ) وقوله ( وما هم منها بمخرجين)
وقوله تعالى ( خالدين فيها أبدا)
دار المقامة
قال تعالى حكاية عن أهلها ( وقالوا الحمدلله الذي أذهب عنا الحزن إن ربنا لغفور شكور ، الذي أحلنا دار المقامة من فضله لا يمسنا فيها نصب ولا يمسنا فيها لغوب ) .
قال مقاتل : أنزلنا دار الخلود، أقاموا فيها أبدا، لا يموتون ولا يتحولون منها أبدا
جنة المأوى
قال تعالى ( عندها جنة المأوى) ،
والمأوى : مفعل من أوى يأوي ، إذا انضم إلى المكان وصار إليه واستقر به .
وقال عطاء عن ابن عباس : هي الجنة التي يأوي إليها جبريل والملائكة .
وقال مقاتل والكلبي: هي جنة تأوي إليها أرواح الشهداء
وقال كعب : جنة المأوى : جنة فيها طير خضر ترتعي فيها أرواح الشهداء
ويقول ابن القيم : والصحيح أنه اسم من أسماء الجنة كما قال تعالى
( وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى ، فإن الجنة هي المأوى )
جنات عدن
فقيل هو اسم جنة من جملة الجنان، ويقول ابن القيم :
والصحيح أنه اسم لجملة الجنان ، ولكها جنات عدن،
قال تعالى ( جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب) ،
وقال تعالى ( ومساكن طيبة في جنات عدن )،
والاشتقاق يدل على أن جميعها جنات عدن
فإنه من الإقامة والدوام ، يقال : عدن بالمكان إذا أقام به ،
وعدنت البلد إذا توطنته
دار الحيوان
قال تعالى ( وإن الدار الآخرة لهي الحيوان
(والمراد الجنة عند أهل التفسير ، قالوا وإن الآخرة يعني الجنة لهي الحيوان: لهي دار الحياة التي لا موت فيها )
الفردوس
قال تعالى : ( أولئك هم الوارثون ، الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون) ، وقال تعالى ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا )
وأصل الفردوس : البستان ، قال كعب هو البستان الذي فيه الأعناب ، وقال الضحاك هي الجنة الملتفة بالأشجار ،
وهو اسم يطلق على جميع الجنة وأفضلها وأعلاها
جنات النعيم
قال تعالى ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم جنات النعيم )،
وهو اسم يطلق ايضا على جميع الجنات ، لما تضمنته من الأنواع التي يتنعم بها
من المأكول والمشروب والملبوس والصور والرائحة الطيبة
والمنظر البهيج والمساكن الواسعة
المقام الأمين
قال تعالى ( إن المتقين في مقام أمين )
والأمين : الآمن من كل سوء وآفة ومكروه ، وهو الذي جمع صفات الأمن كلها ، فهو آمن من الزوال والخراب ، وأنواع النقص، وأهله آمنون فيه من الخروج والنقص والنكد
وقوله تعالى ( يدعون فيها بكل فاكهة آمنين )
فجمع لهم بذلك بين أمن المكان وأمن الطعام فلا يخافون انقطاع الفاكهة
ولا سوء عاقبتها ومضرتها ، وأمن الخروج منها فلا يخافون دلك، وأمن الموت فلا يخافون فيها موتا
مقعد صدق ، وقدم صدق
قال تعالى ( إن المتقين في جنات ونهر ، في مقعد صدق )،
فسمى الجنة مقعد صدق لحصول كل ما يراد من المقعد الحسن فيها
وذكر ابن القيم في كتابه بستان الواعظين : روي عن وهب بن منبه عن ابن عباس قال :
لما خلق الله تبارك وتعالى الجنات يوم خلقها
وفضل بعضها على بعض فهي سبع جنات