شكرا جزيلا
4 مشترك
جمعية العلماء المسلمين الجزائريين
idrissgaba- عضو ذهبي
- تاريخ الميلاد : 23/08/1994
الدولة : Algeria
الولاية : تبسة
المزاج : متقلب
عدد الرسائل : 347
عدد النقاط : 6017
نقاط تقيم الاعضاء : 4
العمر : 30
الوظيفة : طالب بالثانوية
تاريخ التسجيل : 06/08/2010
بطاقة الشخصية
حقل رمي النرد:
(1/1)
- مساهمة رقم 1
رد: جمعية العلماء المسلمين الجزائريين
رشة ورد- العضوة المميزة
- تاريخ الميلاد : 11/07/1993
الدولة : اسكــــــــــــــــ الجزائــــــر ــــــــــــــــــــن وفلسطـــــــ تسكنني ـــــــــين
المزاج : AM FINE BECAUSE THERE IS NO ONE CAN CHANG MY FINE DAYS
عدد الرسائل : 3693
عدد النقاط : 14588
نقاط تقيم الاعضاء : 413
العمر : 31
الوظيفة : وراء القراية
تعاليق : One Two Three Viva L'algerie
18 - نوفمبر - 2009
تاريخ لن ينساه الشعب الجزائري
*********************
صوني عفافَك بالحجابِ حقيقة *** واستغفري عما مضى وتوسّلِ
ولباسُ تقوى الله أغلى ثمناً *** من كلّ أنواع الجواهر والحُلي
***************
أنا لستُ وحدي في قرار تحـجّبــي *** خلـفـي كثــيـرٌ يـقتـفـيـنَ مَـتــابــي
فمعي النساءُ السائراتُ على الهدى *** ومعي الحيـاءُ وفطرتـي وكتـابــي
سأظلُّ أرقــى للسمـــاوات الـعُـــلا *** وأظلُّ أحيا في هــدى المـحــرابِ
تاريخ التسجيل : 13/05/2010
بطاقة الشخصية
حقل رمي النرد:
(1/1)
- مساهمة رقم 2
رد: جمعية العلماء المسلمين الجزائريين
شكرا لك على هذا الطرح كل الشكر
فدوما ما نتذوق الحزين من المواضيع
ودائما ما تشدنا قصص الالم والمعاناة
علنا منها نستخلص العبر
وربما بما نتعلمه نستطيع رسما لدروب الحياة
اشكرك من قلبي
مع الامنيات لك دوما بالتوفيق والسداد
فدوما ما نتذوق الحزين من المواضيع
ودائما ما تشدنا قصص الالم والمعاناة
علنا منها نستخلص العبر
وربما بما نتعلمه نستطيع رسما لدروب الحياة
اشكرك من قلبي
مع الامنيات لك دوما بالتوفيق والسداد
منتديات تبسة- عضو متميز
- تاريخ الميلاد : 21/02/1990
الدولة : الجزائر
الولاية : تبسة
المزاج : اياحزن ابتعدعنــــــــــي ودع جرحي يزل همـــــــــي واني بك يا حزنـــــــــي غيــر العذاب لااجنــــــــــــي .................
عدد الرسائل : 5081
عدد النقاط : 13163
نقاط تقيم الاعضاء : 249
العمر : 34
الوظيفة : طالب
تاريخ التسجيل : 09/09/2007
بطاقة الشخصية
حقل رمي النرد:
(1/1)
- مساهمة رقم 3
رد: جمعية العلماء المسلمين الجزائريين
baraka allah fika
محمد علي 12- كبار الشخصيات
- تاريخ الميلاد : 01/07/1963
الدولة : تبسة (الجمهورية الجزائرية )
الولاية : تبسة
عدد الرسائل : 1106
عدد النقاط : 8783
نقاط تقيم الاعضاء : 48
العمر : 61
الوظيفة : استاذ تعليم ابتدائي
تعاليق : إذا كان الأمس ضاع .. فبين يديك اليوم
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل .. فلديك الغد.. لا تحزن على الأمس فهو لن يعود
ولا تأسف على اليوم .. فهو راحل
واحلم بشمس مضيئه في غد جميل
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
تاريخ التسجيل : 16/01/2010
- مساهمة رقم 4
جمعية العلماء المسلمين الجزائريين
جمعية العلماء المسلمين الجزائريين
التأسيــــــــــــس :
تأسست جمعية العلماء المسلمين الجزائريين يوم 5 مايو 1931 في نادي الترقي بالعاصمة الجزائرية على يد الشيخ العلامة عبد الحميد ابن باديس
إثر دعوة وجهت إلى كل عالم من علماء الإسلام في الجزائر, من طرف هيئة
مؤسسة مؤلفة من أشخاص حياديين ينتمون إلى نادي الترقي غير
معروفين بالتطرف، لا يثير ذكرهم حساسية أو شكوكا لدى الحكومة، ولا عند
الطرقيين. أعلنوا : أن الجمعية دينية تهذيبية تسعى لخدمة الدين والمجتمع,
لا تتدخل في السياسة ولا تشتغل بها. لبّى الدعوة وحضر الاجتماع التأسيسي
أكثر من سبعين عالما, من مختلف جهات الجزائر، ومن شتى الاتجاهات الدينية
والمذهبية : مالكيين واباضيين مصلحين وطرقيين، موظفين وغير موظفين وانتخبوا
مجلسا إداريا للجمعية من أكفأ الرجال علما وعملا, يتكون من ثلاثة عشر عضوا
برئاسة الشيخ ابن باديس الذي لم يحضر إلا في اليوم الأخير للاجتماع
وباستدعاء خاص مؤكد, فكان انتخابه غيابيا. لم يكن رئيس الجمعية ولا معظم
أعضاء مجلسها الإداري من سكان العاصمة, لذلك عينوا لجنة للعمل الدائم ممن
يقيمون بالعاصمة, تتألف من خمسة أعضاء برئاسة عمر إسماعيل,
تتولى التنسيق بين الأعضاء, وتحفظ الوثائق, وتضبط الميزانية, وتحضر
للاجتماعات الدورية للمجلس الإداري. لم يحضر ابن باديس الاجتماع التأسيسي
للجمعية من الأول, وكان وراء ذلك هدف يوضحه الشيخ خير الدين
أحد المؤسسين الذي حضر الجلسات العامة والخاصة لتأسيس الجمعية, يقول :
"كنت أنا والشيخ مبارك الميلي في مكتب ابن باديس بقسنطينة يوم دعا الشيخ
أحد المصلحين محمد عبابسة
الاخضري وطلب إليه أن يقوم بالدعوة إلى تأسيس جمعية العلماء المسلمين
الجزائريين في العاصمة وكلفه أن يختار ثلة من جماعة نادي الترقي الذين لا
يثير ذكر أسمائهم شكوك الحكومة, أو مخاوف أصحاب الزوايا, وتتولى هذه
الجماعة توجيه الدعوة إلى العلماء لتأسيس الجمعية في نادي الترقي بالعاصمة
حتى يتم الاجتماع في هدوء وسلام, وتتحقق الغاية المرجوة من نجاح التأسيس.
ويقول الشيخ خير الدين : "وأسر إلينا ابن باديس أنه سوف لا يلبي دعوة
الاجتماع ولا يحضر يومه الأول حتى يقرر المجتمعون استدعاءه ثانية بصفة
رسمية, لحضور الاجتماع العام, فيكون بذلك مدعوا لا داعيا, وبذلك يتجنب ما
سيكون من ردود فعل السلطة الفرنسية وأصحاب الزوايا, ومن يتحرجون من كل عمل
يقوم به ابن باديس". وهكذا تأسست الجمعية, وتشكل مجلسها الإداري المنبثق عن
الاجتماع العام
[عدل] نشاط
الجمعية
وانطلق نشاط الجمعية في تنفيذ برنامجها الذي كان قد ضبط محاوره الإمام
ابن باديس في الاجتماع الذي عقد عام 1928 مع صفوة من العلماء الذين رجعوا
من المشرق ومن تونس والذي سبق ذكره, واستجاب الشعب لهذا البرنامج, وبدا
يؤسس المساجد وينشئ المدارس والنوادي بأمواله الخاصة, ويستقبل العلماء
ويُيَسر لهم الاضطلاع بمهمتهم. وحتى يسهل الإشراف على متابعة العمل
الإصلاحي, وتنشيط العمل التربوي, الذي يقدم في المدارس الحرة, التي بدأت
تنتشر في أرجاء القطر, كلف الإمام عبد الحميد بن باديس باقتراح من الجمعية
-وهكذا تقاسم الثلاثة العمل في القطر كله. وتنفيذا لما تضمنه القانون
الأساسي للجمعية تم إحداث فروع لها (شعب) في جهات مختلفة من القطر, ففي
السنة الأولى تم تأسيس 22 شعبة, وفي سنة 1936 كان عدد الشعب 33 شعبة, أما
في سنة 1938 فقد تطور العدد إلى 58 شعبة, واستمر هذا الجهد التعليمي
والإصلاحي رغم العراقيل والاضطهاد الذي كان العلماء والمعلمون عرضة له,
ولكن الملاحظة التي يجب تسجيلها هنا هي أن الشعب أقبل على التعليم الحر
بكيفية خارقة للعادة, لذلك انتشرت المدارس في جميع مدن الجزائر وقراها.
وبعد مضي ست سنوات من عمر الجمعية, بادر الإمام عبد الحميد بن باديس بوضع
إطار حرّ وشامل للجمعية وهو أشبه بميثاق أو دستور وضعه لتسير على هديه
الجمعية في نشاطها الإصلاحي والتعليمي, فحدد من خلال هذا الإطار ما اسماه
"بدعوة جمعية العلماء وأصولها" ونشره في مجلة الشهاب
العدد الرابع, المجلد الثالث عشر في جوان 1937 ثم طبع ووزع على العموم.
تشكل
مجلس الجمعية على النحو التالي
المجلس الإداري لجمعية العلماء - نهاية الأربعينيات. (الجلوس، من اليمن إلى
الشمال) أحمد بوشمال، عبد اللطيف
سلطاني، محمد خير الدين، محمد البشير الإبراهيمي (نائب
الرئيس)، العربي التبسي، أحمد توفيق المدني، عباس بن الشيخ الحسين، نعيم النعيمي،
(الوقوف من خلف) مجهول، حمزة بوكوشة، أحمد سحنون، عبد القادر
المغربي، الجيلالي
الفارسي، أبو بكر
الأغواطي، أحمد حماني، باعزيز بن عمر،
مجهول، مجهول
التأسيــــــــــــس :
تأسست جمعية العلماء المسلمين الجزائريين يوم 5 مايو 1931 في نادي الترقي بالعاصمة الجزائرية على يد الشيخ العلامة عبد الحميد ابن باديس
إثر دعوة وجهت إلى كل عالم من علماء الإسلام في الجزائر, من طرف هيئة
مؤسسة مؤلفة من أشخاص حياديين ينتمون إلى نادي الترقي غير
معروفين بالتطرف، لا يثير ذكرهم حساسية أو شكوكا لدى الحكومة، ولا عند
الطرقيين. أعلنوا : أن الجمعية دينية تهذيبية تسعى لخدمة الدين والمجتمع,
لا تتدخل في السياسة ولا تشتغل بها. لبّى الدعوة وحضر الاجتماع التأسيسي
أكثر من سبعين عالما, من مختلف جهات الجزائر، ومن شتى الاتجاهات الدينية
والمذهبية : مالكيين واباضيين مصلحين وطرقيين، موظفين وغير موظفين وانتخبوا
مجلسا إداريا للجمعية من أكفأ الرجال علما وعملا, يتكون من ثلاثة عشر عضوا
برئاسة الشيخ ابن باديس الذي لم يحضر إلا في اليوم الأخير للاجتماع
وباستدعاء خاص مؤكد, فكان انتخابه غيابيا. لم يكن رئيس الجمعية ولا معظم
أعضاء مجلسها الإداري من سكان العاصمة, لذلك عينوا لجنة للعمل الدائم ممن
يقيمون بالعاصمة, تتألف من خمسة أعضاء برئاسة عمر إسماعيل,
تتولى التنسيق بين الأعضاء, وتحفظ الوثائق, وتضبط الميزانية, وتحضر
للاجتماعات الدورية للمجلس الإداري. لم يحضر ابن باديس الاجتماع التأسيسي
للجمعية من الأول, وكان وراء ذلك هدف يوضحه الشيخ خير الدين
أحد المؤسسين الذي حضر الجلسات العامة والخاصة لتأسيس الجمعية, يقول :
"كنت أنا والشيخ مبارك الميلي في مكتب ابن باديس بقسنطينة يوم دعا الشيخ
أحد المصلحين محمد عبابسة
الاخضري وطلب إليه أن يقوم بالدعوة إلى تأسيس جمعية العلماء المسلمين
الجزائريين في العاصمة وكلفه أن يختار ثلة من جماعة نادي الترقي الذين لا
يثير ذكر أسمائهم شكوك الحكومة, أو مخاوف أصحاب الزوايا, وتتولى هذه
الجماعة توجيه الدعوة إلى العلماء لتأسيس الجمعية في نادي الترقي بالعاصمة
حتى يتم الاجتماع في هدوء وسلام, وتتحقق الغاية المرجوة من نجاح التأسيس.
ويقول الشيخ خير الدين : "وأسر إلينا ابن باديس أنه سوف لا يلبي دعوة
الاجتماع ولا يحضر يومه الأول حتى يقرر المجتمعون استدعاءه ثانية بصفة
رسمية, لحضور الاجتماع العام, فيكون بذلك مدعوا لا داعيا, وبذلك يتجنب ما
سيكون من ردود فعل السلطة الفرنسية وأصحاب الزوايا, ومن يتحرجون من كل عمل
يقوم به ابن باديس". وهكذا تأسست الجمعية, وتشكل مجلسها الإداري المنبثق عن
الاجتماع العام
[عدل] نشاط
الجمعية
وانطلق نشاط الجمعية في تنفيذ برنامجها الذي كان قد ضبط محاوره الإمام
ابن باديس في الاجتماع الذي عقد عام 1928 مع صفوة من العلماء الذين رجعوا
من المشرق ومن تونس والذي سبق ذكره, واستجاب الشعب لهذا البرنامج, وبدا
يؤسس المساجد وينشئ المدارس والنوادي بأمواله الخاصة, ويستقبل العلماء
ويُيَسر لهم الاضطلاع بمهمتهم. وحتى يسهل الإشراف على متابعة العمل
الإصلاحي, وتنشيط العمل التربوي, الذي يقدم في المدارس الحرة, التي بدأت
تنتشر في أرجاء القطر, كلف الإمام عبد الحميد بن باديس باقتراح من الجمعية
- الشيخ الطيب العقبي بأن يتولى الإشراف على العمل الذي يجري في العاصمة
وما جاورها, - الشيخ البشير الإبراهيمي بأن يتولى العمل الذي يجري بالجهة الغربية من
البلاد, انطلاقا من تلمسان, - وأبقى بقسنطينة وما جاورها تحت إشرافه شخصيا,
-وهكذا تقاسم الثلاثة العمل في القطر كله. وتنفيذا لما تضمنه القانون
الأساسي للجمعية تم إحداث فروع لها (شعب) في جهات مختلفة من القطر, ففي
السنة الأولى تم تأسيس 22 شعبة, وفي سنة 1936 كان عدد الشعب 33 شعبة, أما
في سنة 1938 فقد تطور العدد إلى 58 شعبة, واستمر هذا الجهد التعليمي
والإصلاحي رغم العراقيل والاضطهاد الذي كان العلماء والمعلمون عرضة له,
ولكن الملاحظة التي يجب تسجيلها هنا هي أن الشعب أقبل على التعليم الحر
بكيفية خارقة للعادة, لذلك انتشرت المدارس في جميع مدن الجزائر وقراها.
وبعد مضي ست سنوات من عمر الجمعية, بادر الإمام عبد الحميد بن باديس بوضع
إطار حرّ وشامل للجمعية وهو أشبه بميثاق أو دستور وضعه لتسير على هديه
الجمعية في نشاطها الإصلاحي والتعليمي, فحدد من خلال هذا الإطار ما اسماه
"بدعوة جمعية العلماء وأصولها" ونشره في مجلة الشهاب
العدد الرابع, المجلد الثالث عشر في جوان 1937 ثم طبع ووزع على العموم.
تشكل
مجلس الجمعية على النحو التالي
- 1- الرئيس : عبد الحميد بن باديس.
- 2- نائب الرئيس : محمد البشير الإبراهيمي.
- 3- الكاتب العام : محمد الأمين العمودي.
- 4- نائب الكاتب العام : الطيب العقبي.
- 5- أمين المال :مبارك الميلي.
- 6- نائب أمين المال :إبراهيم بيوض.
- أعضاء مستشارين: 7- المولود الحافظي.
8- الطيب المهاجي.
9- مولاي بن شريف.
10- السعيد اليجري. 11- حسن الطرابلسي.
12- عبد القادر
القاسمي. 13- محمد
الفضيل اليراتني. 14-ناجي رابح 15- غراب فاطمة
المجلس الإداري لجمعية العلماء - نهاية الأربعينيات. (الجلوس، من اليمن إلى
الشمال) أحمد بوشمال، عبد اللطيف
سلطاني، محمد خير الدين، محمد البشير الإبراهيمي (نائب
الرئيس)، العربي التبسي، أحمد توفيق المدني، عباس بن الشيخ الحسين، نعيم النعيمي،
(الوقوف من خلف) مجهول، حمزة بوكوشة، أحمد سحنون، عبد القادر
المغربي، الجيلالي
الفارسي، أبو بكر
الأغواطي، أحمد حماني، باعزيز بن عمر،
مجهول، مجهول