[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
2 مشترك
علامات الساعة الكبرى ( يأجوج ومأجوج )
منتديات تبسة- عضو متميز
- تاريخ الميلاد : 21/02/1990
الدولة : الجزائر
الولاية : تبسة
المزاج : اياحزن ابتعدعنــــــــــي ودع جرحي يزل همـــــــــي واني بك يا حزنـــــــــي غيــر العذاب لااجنــــــــــــي .................
عدد الرسائل : 5081
عدد النقاط : 13163
نقاط تقيم الاعضاء : 249
العمر : 34
الوظيفة : طالب
تاريخ التسجيل : 09/09/2007
بطاقة الشخصية
حقل رمي النرد:
(1/1)
- مساهمة رقم 1
رد: علامات الساعة الكبرى ( يأجوج ومأجوج )
رشة ورد- العضوة المميزة
- تاريخ الميلاد : 11/07/1993
الدولة : اسكــــــــــــــــ الجزائــــــر ــــــــــــــــــــن وفلسطـــــــ تسكنني ـــــــــين
المزاج : AM FINE BECAUSE THERE IS NO ONE CAN CHANG MY FINE DAYS
عدد الرسائل : 3693
عدد النقاط : 14588
نقاط تقيم الاعضاء : 413
العمر : 31
الوظيفة : وراء القراية
تعاليق : One Two Three Viva L'algerie
18 - نوفمبر - 2009
تاريخ لن ينساه الشعب الجزائري
*********************
صوني عفافَك بالحجابِ حقيقة *** واستغفري عما مضى وتوسّلِ
ولباسُ تقوى الله أغلى ثمناً *** من كلّ أنواع الجواهر والحُلي
***************
أنا لستُ وحدي في قرار تحـجّبــي *** خلـفـي كثــيـرٌ يـقتـفـيـنَ مَـتــابــي
فمعي النساءُ السائراتُ على الهدى *** ومعي الحيـاءُ وفطرتـي وكتـابــي
سأظلُّ أرقــى للسمـــاوات الـعُـــلا *** وأظلُّ أحيا في هــدى المـحــرابِ
تاريخ التسجيل : 13/05/2010
بطاقة الشخصية
حقل رمي النرد:
(1/1)
- مساهمة رقم 2
رد: علامات الساعة الكبرى ( يأجوج ومأجوج )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ألف شكر لكَ على هذا الموضوع المميز و المعلومات القيمة
إنـجاز أكثر رائــــــع
لكن أرجو منكَ عدم التوقف عند هذا الحد
مـنتظرين ابداعتــــــك
دمتـ ودام تألقـك
تحياتــي
ألف شكر لكَ على هذا الموضوع المميز و المعلومات القيمة
إنـجاز أكثر رائــــــع
لكن أرجو منكَ عدم التوقف عند هذا الحد
مـنتظرين ابداعتــــــك
دمتـ ودام تألقـك
تحياتــي
زائر- زائر
- مساهمة رقم 3
علامات الساعة الكبرى ( يأجوج ومأجوج )
علامات الساعة ((الكبرى))2
يأجوج و مأجوج
الفتن تتوالى، وما أن يخرج المسلمون من فتنه ويحمدوا
الله على الخلاص منها؛ إذا هم بفتنة جديدة لا تقل خطراً عن سابقتها. فها
هم قد انتهوا من الدجال، وقد قتله الله على يدي عيسى بن مريم عليه السلام،
وقد أحاط بعيسى عليه السلام قومٌ وهو يحدثهم عن درجاتهم في الجنة، وقد
عصمهم الله من الفتنة الدجال، وقد ابلغنا رسول الله(صلى الله عليه و سلم)
: أن من نجا من فتنته؛ فقد نجا. وفجأة يطلب إليهم عيسى بوحي من السماء أن
يحصنوا أنفسهم بالطور؛ فقد أخرج الله عباداً لا قبل لأحدهم بقتالهم، وهم
يأجوج ومأجوج. ولا تقل فتنتهم عن فتنة الدجال الذي يدعي الألوهية، وهم
يدعون قدرتهم على قتل من في السماء تعالى الله عن قولهم علواً كبيراً
من البشر من ذرية آدم ??
يأجوج ومأجوج من البشر من ذرية آدم؛ خلافاً لمن قال
غير ذلك، وذلك لما روى الشيخان عن أبي سعيد الخدري- واللفظ للبخاري-؛ قال:
قال النبي (صلى الله عليه و سلم): يقول الله عزوجل يوم القيامة: ياآدم!
فيقول: لبيك ربنا وسعديك، فينادى بصوت: إن الله يأمرك أن تخرج من ذريتك
بعثاً إلى النار قال: يارب! وما بعث النار؟ قال: من كل ألف- أراه قال- تسع
مئة وتسعة وتسعين؛ فحينئذ تضع الحامل حملها، ويشيب الوليد، وترى الناس
سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد، فشق ذلك على الناس حتى تغيرت
وجوههم، فقال النبي(صلى الله عليه و سلم) : من يأجوج ومأجوج تسع مئة وتسعة
وتسعين ومنكم واحد، ثم أنتم في الناس كالشعرة السوداء في جنب الثور
الأبيض، أو كشعرة البيضاء في جنب الثور الأسود، وإني لأرجو أن تكونوا ربع
أهل أهل الجنة.
يخرجون على الناس بمشيئة الله تعالى
روى أحمد وأبو داود والحاكم وابن حبان عن أبي هريرة؛
قال: قال رسول الله (صلى الله عليه و سلم): إن يأجوج ومأجوج يحفرون كل
يوم، حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس؛ قال الذي عليهم: ارجعوا؛ فسنحفرُه
غداً، فيعيده الله أشد ما كان، حتى إذا بلغت مدتهم وأراد الله أن يبعثهم
على الناس؛ حفرو، حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس؛ قال الذي عليهم: ارجعوا؛
فستحفرونه غداً إن شاء الله تعالى، واستثنوا، فيعودون إليه وهو كهيئته حين
تركوه، فيحفرونه، ويخرجون على الناس، فينشفون الماء، ويتحصن الناس منهم في
حصونهم، فيرمون بسهامهم إلى السماء، فترجع عليها الدم الذي أجفظ فيقولون:
قهرنا أهل الأرض وعلونا أهل السماء، فيبعث الله نغفاً في أقفائهم فيقتلهم
بها
كيف يقتلهم الله عز وجل ??
يرسل عليهم النغف، فيأخذ بأعناقهم، فيموتون موت الجراد، يركب بعضهم بعضاً
الدواب ترعي لحومهم وتسمن عليها ??
ففي حديث أبي سعيد الخدري وفيه: . . . فيحرج الناس،
ويُخلون سبيل مواشيهم، فما يكون لهم رعيٌ إلا لحومهم، فتشكر عليها كأحسن
ما شكرت على نبات قط
مقتلهم عند جبل بيت المقدس ??
ففي حديث النواس بن سمعان وفيه: . . . ثم يسيرون حتى ينتهوا إلى جبل الخمر، وهو جبل بيت المقدس . . . .
أسلحتهم وقود للمسلمين ??
روى ابن ماجه والترمذي نحوه عن النواس: سيوقد المسلمون من قسي يأجوج ومأجوج ونشابهم وأترستهم سبع سنين
المطر الغزير لإزالة آثارهم ??
ففي حديث النواس، وفيه: . . . ثم يهبط نبي الله عيسى
وأصحابه الأرض، فلا يجدون في الأرض موضع شبر؛ إلا ملأه زهمُهم
ونتنهم(دسمهم ورائحتهم الكريهة)، فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه إلى الله،
فيرسل الله طيراً كأعناق البخت( نوع من الجمال)، فتحملهم، فتطرحهم حيث
يشاء الله، ثم يرسل الله مطراً لا يُكن منه بيت مدر(هو الطين الصلب) ولا
وبر، فيغسل الأرض، حتى يجعلها كالزلفة(المرآة في صفائها ونظافتها)
طيب العيش وبركته بعد الخلاص منهم ??
ففي حديث النواس، وفيه: . . . ثم يقال للأرض: أنبتي
ثمرتك، وردي بركتك؛ فيومئذ تأكل العصابة من الرمانة، ويستظلون بقحفها،
ويبارك في الرسل(اللبن)، حتى إن اللقحة(قريبة العهد بالولادة) من الإبل
لتكفي الفئام( الجماعة الكثيرة) من الناس، واللقحة من البقر لتكفي القبيلة
من الناس، واللقحة من الغنم لتكفي الفخذ(الجماعة من الأقارب) من الناس
يأجوج و مأجوج
الفتن تتوالى، وما أن يخرج المسلمون من فتنه ويحمدوا
الله على الخلاص منها؛ إذا هم بفتنة جديدة لا تقل خطراً عن سابقتها. فها
هم قد انتهوا من الدجال، وقد قتله الله على يدي عيسى بن مريم عليه السلام،
وقد أحاط بعيسى عليه السلام قومٌ وهو يحدثهم عن درجاتهم في الجنة، وقد
عصمهم الله من الفتنة الدجال، وقد ابلغنا رسول الله(صلى الله عليه و سلم)
: أن من نجا من فتنته؛ فقد نجا. وفجأة يطلب إليهم عيسى بوحي من السماء أن
يحصنوا أنفسهم بالطور؛ فقد أخرج الله عباداً لا قبل لأحدهم بقتالهم، وهم
يأجوج ومأجوج. ولا تقل فتنتهم عن فتنة الدجال الذي يدعي الألوهية، وهم
يدعون قدرتهم على قتل من في السماء تعالى الله عن قولهم علواً كبيراً
من البشر من ذرية آدم ??
يأجوج ومأجوج من البشر من ذرية آدم؛ خلافاً لمن قال
غير ذلك، وذلك لما روى الشيخان عن أبي سعيد الخدري- واللفظ للبخاري-؛ قال:
قال النبي (صلى الله عليه و سلم): يقول الله عزوجل يوم القيامة: ياآدم!
فيقول: لبيك ربنا وسعديك، فينادى بصوت: إن الله يأمرك أن تخرج من ذريتك
بعثاً إلى النار قال: يارب! وما بعث النار؟ قال: من كل ألف- أراه قال- تسع
مئة وتسعة وتسعين؛ فحينئذ تضع الحامل حملها، ويشيب الوليد، وترى الناس
سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد، فشق ذلك على الناس حتى تغيرت
وجوههم، فقال النبي(صلى الله عليه و سلم) : من يأجوج ومأجوج تسع مئة وتسعة
وتسعين ومنكم واحد، ثم أنتم في الناس كالشعرة السوداء في جنب الثور
الأبيض، أو كشعرة البيضاء في جنب الثور الأسود، وإني لأرجو أن تكونوا ربع
أهل أهل الجنة.
يخرجون على الناس بمشيئة الله تعالى
روى أحمد وأبو داود والحاكم وابن حبان عن أبي هريرة؛
قال: قال رسول الله (صلى الله عليه و سلم): إن يأجوج ومأجوج يحفرون كل
يوم، حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس؛ قال الذي عليهم: ارجعوا؛ فسنحفرُه
غداً، فيعيده الله أشد ما كان، حتى إذا بلغت مدتهم وأراد الله أن يبعثهم
على الناس؛ حفرو، حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس؛ قال الذي عليهم: ارجعوا؛
فستحفرونه غداً إن شاء الله تعالى، واستثنوا، فيعودون إليه وهو كهيئته حين
تركوه، فيحفرونه، ويخرجون على الناس، فينشفون الماء، ويتحصن الناس منهم في
حصونهم، فيرمون بسهامهم إلى السماء، فترجع عليها الدم الذي أجفظ فيقولون:
قهرنا أهل الأرض وعلونا أهل السماء، فيبعث الله نغفاً في أقفائهم فيقتلهم
بها
كيف يقتلهم الله عز وجل ??
يرسل عليهم النغف، فيأخذ بأعناقهم، فيموتون موت الجراد، يركب بعضهم بعضاً
الدواب ترعي لحومهم وتسمن عليها ??
ففي حديث أبي سعيد الخدري وفيه: . . . فيحرج الناس،
ويُخلون سبيل مواشيهم، فما يكون لهم رعيٌ إلا لحومهم، فتشكر عليها كأحسن
ما شكرت على نبات قط
مقتلهم عند جبل بيت المقدس ??
ففي حديث النواس بن سمعان وفيه: . . . ثم يسيرون حتى ينتهوا إلى جبل الخمر، وهو جبل بيت المقدس . . . .
أسلحتهم وقود للمسلمين ??
روى ابن ماجه والترمذي نحوه عن النواس: سيوقد المسلمون من قسي يأجوج ومأجوج ونشابهم وأترستهم سبع سنين
المطر الغزير لإزالة آثارهم ??
ففي حديث النواس، وفيه: . . . ثم يهبط نبي الله عيسى
وأصحابه الأرض، فلا يجدون في الأرض موضع شبر؛ إلا ملأه زهمُهم
ونتنهم(دسمهم ورائحتهم الكريهة)، فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه إلى الله،
فيرسل الله طيراً كأعناق البخت( نوع من الجمال)، فتحملهم، فتطرحهم حيث
يشاء الله، ثم يرسل الله مطراً لا يُكن منه بيت مدر(هو الطين الصلب) ولا
وبر، فيغسل الأرض، حتى يجعلها كالزلفة(المرآة في صفائها ونظافتها)
طيب العيش وبركته بعد الخلاص منهم ??
ففي حديث النواس، وفيه: . . . ثم يقال للأرض: أنبتي
ثمرتك، وردي بركتك؛ فيومئذ تأكل العصابة من الرمانة، ويستظلون بقحفها،
ويبارك في الرسل(اللبن)، حتى إن اللقحة(قريبة العهد بالولادة) من الإبل
لتكفي الفئام( الجماعة الكثيرة) من الناس، واللقحة من البقر لتكفي القبيلة
من الناس، واللقحة من الغنم لتكفي الفخذ(الجماعة من الأقارب) من الناس