شكرا على مرورك العطر
لون قلبي
HaKo- وسام حواء
- تاريخ الميلاد : 19/08/1991
الدولة : algeria
الولاية : تبسة
المزاج : 10/10
عدد الرسائل : 609
عدد النقاط : 7307
نقاط تقيم الاعضاء : 12
العمر : 33
الوظيفة : //////////////////
تعاليق : إلى الدين قالو عني معتوه
ومطارد وهم
وطيف لا يعود
شكرا لكم
سافر حبيبي
سافر حيث شئت
واطوي الأرض والدنيا
مع الأقمار والسحب
مع الريح والمطر
مع النجم والشهب
لازلت الآن منتظرا
يكفيني منك طيفا
أو روحا تواسيني
يكفيني أني أحبك
يكفيني الشوق والنار
أنا يا مهجة القلب أهواك
وفي قلبي لك السكنى
وظنو أن الدار قد خربت
فو الله خاب ما ظنو
إدا كانت أضلعي تألم
فكيف بالله أنساها
تمر الأعوام من عمري
كأني اللحظة أفقدها
قد قرت عقارب الأزمان والدنيا
مد داك اليوم والحين
ما عاد الوقت يعنيني
فليمضي أو يبقى
قد راحت سلمى وما أدراك
فهل بعدها للعمر مقدار ؟؟
تاريخ التسجيل : 26/06/2010
بطاقة الشخصية
حقل رمي النرد:
(1/1)
- مساهمة رقم 2
رد: لون قلبي
انا اقبله كما هو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
زائر- زائر
- مساهمة رقم 3
لون قلبي
قلبي
يا رقيقةَ القلب
أسمرٌ
كاسمرارِ وجنتي
كلُّ الناسِ
أرادوا الأبيضَ فقط
أمَّا أنا
فاللونُ المحبَّبُ إلي
هو لوني
فاقبليهِ
إن شئتِ صافياً
أو اتركيهِ
كخشبِ السنديان
يُصْلبُ
على الأرضِ
كالمذنبِ المرتدِّ
وإن شئتِ
ارسمي عليهِ
قلباً أبيضاً
كالعُشَّاقِ الصغار
إذا لعبت طفولتهم
أدوارَ البطولةِ
في أمسيةِ الغدِ
لا أدري
أوَليسَ الحبُّ هو الذي
خضَّبَ بالياسمينِ
وريدي ويدي ؟
أوَليسَ الحبُّ هو الذي
اعتصرَ شرياني
وملأ بالتوتِ فمي ؟
أم أنني
بَلَغْتُ الحِلْمَ حالماً
أفقدُ غرائزي
كلما أقبلَ رأسي
على صدرك يرتمي
طاهرةٌ أنتِ
كرائحةِ الليلِ
الموشَّى
بالسوسنِ والريحان
ناعمةٌ أنتِ
كالحرير الخالصِ
المُحلَّى
بالزمرُّدِ والياقوت
جميلةٌ أنتِ
وتبَّاً للجمالِ يا أميرتي
إن شبَّهتُ جمالك
بالآثارِ والتحف
بالأزهارِ والألماسِ والصَدَفْ
لا تستغربي حبي
فأنتِ من علمني
أنَّ الإبحارَ
في تلكَ العينين
أجملُ من كلِّ الصُّدَفْ
أنَّ السلامَ في حياتي
قد أقبلَ إليَّ وأزف
وأني مُحِبٌّ
ستؤرخهُ كُتُبُ العُشَّاقِ
في زهوٍ وترف
يا رقيقةَ القلب
أسمرٌ
كاسمرارِ وجنتي
كلُّ الناسِ
أرادوا الأبيضَ فقط
أمَّا أنا
فاللونُ المحبَّبُ إلي
هو لوني
فاقبليهِ
إن شئتِ صافياً
أو اتركيهِ
كخشبِ السنديان
يُصْلبُ
على الأرضِ
كالمذنبِ المرتدِّ
وإن شئتِ
ارسمي عليهِ
قلباً أبيضاً
كالعُشَّاقِ الصغار
إذا لعبت طفولتهم
أدوارَ البطولةِ
في أمسيةِ الغدِ
لا أدري
أوَليسَ الحبُّ هو الذي
خضَّبَ بالياسمينِ
وريدي ويدي ؟
أوَليسَ الحبُّ هو الذي
اعتصرَ شرياني
وملأ بالتوتِ فمي ؟
أم أنني
بَلَغْتُ الحِلْمَ حالماً
أفقدُ غرائزي
كلما أقبلَ رأسي
على صدرك يرتمي
طاهرةٌ أنتِ
كرائحةِ الليلِ
الموشَّى
بالسوسنِ والريحان
ناعمةٌ أنتِ
كالحرير الخالصِ
المُحلَّى
بالزمرُّدِ والياقوت
جميلةٌ أنتِ
وتبَّاً للجمالِ يا أميرتي
إن شبَّهتُ جمالك
بالآثارِ والتحف
بالأزهارِ والألماسِ والصَدَفْ
لا تستغربي حبي
فأنتِ من علمني
أنَّ الإبحارَ
في تلكَ العينين
أجملُ من كلِّ الصُّدَفْ
أنَّ السلامَ في حياتي
قد أقبلَ إليَّ وأزف
وأني مُحِبٌّ
ستؤرخهُ كُتُبُ العُشَّاقِ
في زهوٍ وترف