[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
3 مشترك
وفاء البنات ...وعقوق الابناء..
HaKo- وسام حواء
- تاريخ الميلاد : 19/08/1991
الدولة : algeria
الولاية : تبسة
المزاج : 10/10
عدد الرسائل : 609
عدد النقاط : 7310
نقاط تقيم الاعضاء : 12
العمر : 33
الوظيفة : //////////////////
تعاليق : إلى الدين قالو عني معتوه
ومطارد وهم
وطيف لا يعود
شكرا لكم
سافر حبيبي
سافر حيث شئت
واطوي الأرض والدنيا
مع الأقمار والسحب
مع الريح والمطر
مع النجم والشهب
لازلت الآن منتظرا
يكفيني منك طيفا
أو روحا تواسيني
يكفيني أني أحبك
يكفيني الشوق والنار
أنا يا مهجة القلب أهواك
وفي قلبي لك السكنى
وظنو أن الدار قد خربت
فو الله خاب ما ظنو
إدا كانت أضلعي تألم
فكيف بالله أنساها
تمر الأعوام من عمري
كأني اللحظة أفقدها
قد قرت عقارب الأزمان والدنيا
مد داك اليوم والحين
ما عاد الوقت يعنيني
فليمضي أو يبقى
قد راحت سلمى وما أدراك
فهل بعدها للعمر مقدار ؟؟
تاريخ التسجيل : 26/06/2010
بطاقة الشخصية
حقل رمي النرد:
(1/1)
- مساهمة رقم 1
رد: وفاء البنات ...وعقوق الابناء..
محمد علي 12- كبار الشخصيات
- تاريخ الميلاد : 01/07/1963
الدولة : تبسة (الجمهورية الجزائرية )
الولاية : تبسة
عدد الرسائل : 1106
عدد النقاط : 8786
نقاط تقيم الاعضاء : 48
العمر : 61
الوظيفة : استاذ تعليم ابتدائي
تعاليق : إذا كان الأمس ضاع .. فبين يديك اليوم
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل .. فلديك الغد.. لا تحزن على الأمس فهو لن يعود
ولا تأسف على اليوم .. فهو راحل
واحلم بشمس مضيئه في غد جميل
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
تاريخ التسجيل : 16/01/2010
- مساهمة رقم 2
رد: وفاء البنات ...وعقوق الابناء..
مشكور
مشكور مشكور
مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكور مشكور
مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
زائر- زائر
- مساهمة رقم 3
رد: وفاء البنات ...وعقوق الابناء..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
منتديات تبسة- عضو متميز
- تاريخ الميلاد : 21/02/1990
الدولة : الجزائر
الولاية : تبسة
المزاج : اياحزن ابتعدعنــــــــــي ودع جرحي يزل همـــــــــي واني بك يا حزنـــــــــي غيــر العذاب لااجنــــــــــــي .................
عدد الرسائل : 5081
عدد النقاط : 13166
نقاط تقيم الاعضاء : 249
العمر : 34
الوظيفة : طالب
تاريخ التسجيل : 09/09/2007
بطاقة الشخصية
حقل رمي النرد:
(1/1)
- مساهمة رقم 4
رد: وفاء البنات ...وعقوق الابناء..
بارك الله فيك
دائما متميز ومبدع
دائما متميز ومبدع
محمد علي 12- كبار الشخصيات
- تاريخ الميلاد : 01/07/1963
الدولة : تبسة (الجمهورية الجزائرية )
الولاية : تبسة
عدد الرسائل : 1106
عدد النقاط : 8786
نقاط تقيم الاعضاء : 48
العمر : 61
الوظيفة : استاذ تعليم ابتدائي
تعاليق : إذا كان الأمس ضاع .. فبين يديك اليوم
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل .. فلديك الغد.. لا تحزن على الأمس فهو لن يعود
ولا تأسف على اليوم .. فهو راحل
واحلم بشمس مضيئه في غد جميل
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
تاريخ التسجيل : 16/01/2010
- مساهمة رقم 5
وفاء البنات ...وعقوق الابناء..
في الجاهلية كان الرجل يتوارى من القوم حين يبشر بالأنثى وقد ذكر القرآن
الكريم ذلك في قوله تعالى: {وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ
وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ
مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ}
النحل الآية 58 و59، هكذا خلق الجاهليون بأنفسهم لأنفسهم مفهوماً
اجتماعياً متخلفاً عاشوا دوامته وعمقوا مأساة الأنثى؟ وأصبحت المأساة
المتمثلة في وأد البنات تنتشر في كل القبائل العربية في ذلك الزمن، حتى إن
الرجل الذي تولد له بنت تحل عليه مصيبة كبيرة؟!
وعندما جاء الإسلام
حرم كل ما هو حرام وأحل كل ما هو حلال، وبيّن سيد البشرية نبي الهدى صلى
الله عليه وسلم مكانة الأنثى وكرّمها وحث على تربية البنات ورتب على ذلك
أجراً عظيماً فقال: (من عال جارتين حتى تبلغا جاء يوم القيامة أنا وهو وضم
أصابعه) يا له من تكريم من نبي كريم.
ورغم ما للمرأة من مكانة
كبيرة وأهمية بالغة فالكل يعرف أنه لا وجود لرجل بدون امرأة فهي الأم
والأخت والزوجة إلخ.. ومع هذا فإن كثيراً من الناس يتعاملون مع المرأة بدون
رحمة ولا شفقة وكأنهم بذلك يقلدون أجدادهم قبل الإسلام، فالمرأة تعاني من
تسلّط الرجل وهيمنته والتفرد برأيه وعدم الاهتمام بالمرأة مهما كان موقعها
ومكانتها حتى أنه إلى عهد قريب كان بعض أبناء البادية عندما تلد زوجته
ولداً يتسابق أقاربه ليبشرونه فمنهم من يقول ابشر لك براعي، بمعنى أنه إذا
كبر يرعى الإبل ومنهم من يقول ابشر لك بخيّال، بمعنى أنه إذا كبر يكون
فارساً يستطيع ركوب الخيل والتعامل معها، والوالد بدوره يقدم البشارة وهي
إما مال أو حلال!! أما البنت لا يبشروا بها والدها لأنهم لا يقيمون للأنثى
وزناً، فهي لا ترعى الإبل ولا تركب الخيل ولا تقاتل الأعداء؟
إن
كثيراً من هؤلاء وبعد أن استوطنوا في المدن وعرفوا حياة الحضارة تبدلت
نظرتهم وعرفوا قيمة الأنثى لأن أبنائهم الذكور يمارسون معهم العقوق بكل
أصنافه، وأصبح الولد عالة على والده، وأصبحت الأنثى صاحبة الدور المؤثر،
فهي أكثر حناناً وعطفاً على والدها أكثر من الذكر وهي ترعى شؤونه حتى إن
كثيراً من كبار السن المقعدين لا يجدون من يرعاهم إلا بناتهم حتى ولو كنّ
متزوّجات، تجد هذه البنت تذهب بوالدها إلى المشافي وتحمله على عربة متحركة
وعندما يعود إلى البيت لا يجد من الأبناء الذكور إلا الطلبات وكثرة المشاكل
ومنهم من يتمنى مغادرته لهذه الدنيا طمعاً بماله أو براتبه التقاعدي. إن
المجتمع بأسره مدعو لتقدير دور الأنثى الإنساني والوفاء لها والعدل بكل
كبيرة وصغيرة، لأن الإسلام يحث على العدل وإنه واجب على المسلم في تعامله
مع كل الناس فاعطوا المرأة حقوقها كاملة بما يتماشى مع الدين الحنيف،
فالمرأة العاقلة لا تريد أكثر من ذلك!!
الكريم ذلك في قوله تعالى: {وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ
وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ
مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ}
النحل الآية 58 و59، هكذا خلق الجاهليون بأنفسهم لأنفسهم مفهوماً
اجتماعياً متخلفاً عاشوا دوامته وعمقوا مأساة الأنثى؟ وأصبحت المأساة
المتمثلة في وأد البنات تنتشر في كل القبائل العربية في ذلك الزمن، حتى إن
الرجل الذي تولد له بنت تحل عليه مصيبة كبيرة؟!
وعندما جاء الإسلام
حرم كل ما هو حرام وأحل كل ما هو حلال، وبيّن سيد البشرية نبي الهدى صلى
الله عليه وسلم مكانة الأنثى وكرّمها وحث على تربية البنات ورتب على ذلك
أجراً عظيماً فقال: (من عال جارتين حتى تبلغا جاء يوم القيامة أنا وهو وضم
أصابعه) يا له من تكريم من نبي كريم.
ورغم ما للمرأة من مكانة
كبيرة وأهمية بالغة فالكل يعرف أنه لا وجود لرجل بدون امرأة فهي الأم
والأخت والزوجة إلخ.. ومع هذا فإن كثيراً من الناس يتعاملون مع المرأة بدون
رحمة ولا شفقة وكأنهم بذلك يقلدون أجدادهم قبل الإسلام، فالمرأة تعاني من
تسلّط الرجل وهيمنته والتفرد برأيه وعدم الاهتمام بالمرأة مهما كان موقعها
ومكانتها حتى أنه إلى عهد قريب كان بعض أبناء البادية عندما تلد زوجته
ولداً يتسابق أقاربه ليبشرونه فمنهم من يقول ابشر لك براعي، بمعنى أنه إذا
كبر يرعى الإبل ومنهم من يقول ابشر لك بخيّال، بمعنى أنه إذا كبر يكون
فارساً يستطيع ركوب الخيل والتعامل معها، والوالد بدوره يقدم البشارة وهي
إما مال أو حلال!! أما البنت لا يبشروا بها والدها لأنهم لا يقيمون للأنثى
وزناً، فهي لا ترعى الإبل ولا تركب الخيل ولا تقاتل الأعداء؟
إن
كثيراً من هؤلاء وبعد أن استوطنوا في المدن وعرفوا حياة الحضارة تبدلت
نظرتهم وعرفوا قيمة الأنثى لأن أبنائهم الذكور يمارسون معهم العقوق بكل
أصنافه، وأصبح الولد عالة على والده، وأصبحت الأنثى صاحبة الدور المؤثر،
فهي أكثر حناناً وعطفاً على والدها أكثر من الذكر وهي ترعى شؤونه حتى إن
كثيراً من كبار السن المقعدين لا يجدون من يرعاهم إلا بناتهم حتى ولو كنّ
متزوّجات، تجد هذه البنت تذهب بوالدها إلى المشافي وتحمله على عربة متحركة
وعندما يعود إلى البيت لا يجد من الأبناء الذكور إلا الطلبات وكثرة المشاكل
ومنهم من يتمنى مغادرته لهذه الدنيا طمعاً بماله أو براتبه التقاعدي. إن
المجتمع بأسره مدعو لتقدير دور الأنثى الإنساني والوفاء لها والعدل بكل
كبيرة وصغيرة، لأن الإسلام يحث على العدل وإنه واجب على المسلم في تعامله
مع كل الناس فاعطوا المرأة حقوقها كاملة بما يتماشى مع الدين الحنيف،
فالمرأة العاقلة لا تريد أكثر من ذلك!!