أكد إبراهيم عرفات مزوار اللاعب السابق لنادي شباب بلوزداد أن المباراة القادمة للمنتخب الوطني أمام نظيره المغربي لن تكون سهلة لكلا التشكيلتين، سيما بالنسبة للخضر الذين يتواجدون حاليا في وضعية صعبة في التصفيات بسبب البداية المتعثرة لمحاربي الصحراء بعد تعادلهم في المباراة الأولى وهزيمتهم في المباراة الثانية.
* وقال مزوار أمس في تصريح للشروق اليومي: "الفريق الوطني لا يملك خيارا آخر غير الفوز يوم 27 مارس أمام منتخب مغربي عاد بقوة في المدة الأخيرة"، وأضاف "من دون شك سيعاني لاعبو الخضر من ضغط كبير خلال اللقاء بسبب حاجتهم الماسة للنقاط الثلاث، لأن أي نتيجة غير الفوز تعني الخروج المبكر من سباق التصفيات الافريقية".
وأرجع مزوار البداية المتواضعة للخضر الى نقص المنافسة لدى بعض اللاعبين: "عند انطلاق التصفيات كان جل عناصر المنتخب الوطني لا يلعبون بانتظام مع انديتهم وهو ما أثر على أداء الفريق الوطني".
وحذر ذات المتحدث من قوة المنتخب المغربي عندما قال: "لاعبو المنتخب المغربي يوجدون في ظروف معنوية أفضل، فرغم بدايتهم الصعبة في التصفيات امام افريقيا الوسطى، إلا أنهم تمكنوا من تدراك ذلك في المباراة الثانية امام تنزانيا بعد عودتهم بالفوز من خارج أرضهم".
وأضاف في ذات السياق: "منافس الخضر في المباراة القادمة لديه لاعبين ينشطون في أفضل الأندية الاوروبية ويلعبون بانتظام مع أنديتهم، كما يشرف عليهم مدرب جيد لديه الكثير من الخبرة في مثل هذه المباريات الصعبة".
وكشف مزوار انه لازال يتابع ناديه السابق شباب بلوزداد الذي قضى معه أجمل أيامه الكروية، حيث أكد انه كان يرغب في مشاهدة مباراته القادمة في كاس الجمهورية لولا بعد المسافة، حيث سيتنقل أبناء لعقيبة إلى مدينة وادي سوف للعب مباراة الدور الـ 16 من كأس الجمهورية.
وعاد مزوار للحديث عن بعض المباريات التي لعبها مع بلوزداد، حيث استعاد الذكريات الإفريقية للشباب وبالأخص المباراة التي جمعت فريقه بنادي الاتحاد الليبي والذي كان يضم في صفوفه نجل معمر القذافي سعد.
وقال مزوار في هذا الخصوص: "أتذكر جيدا مباراة الاتحاد الليبي والذي كان يلعب له سعد القذافي، ففي مباراة العودة كان الجميع ضدنا في الملعب بما في ذلك حكم المباراة الذي كان يجامل ابن الرئيس الليبي، لكننا تمكنا من تحقيق التعادل والعودة بورقة التأهل، لأن شباب بلوزداد في ذلك الوقت كان لديه ارمادة من اللاعبين الممتازين ولم نتأثر بكل الظروف التي كانت محيطة بنا".
وعن حقيقة مستوى ابن القذافي، رد مزوار ضاحكا: "عندما لعبنا مع الاتحاد الليبي كان جميع لاعبي فريقه يحاولون تمرير الكرة له، لكنه لم يظهر أي شيء فوق أرضية الميدان ولم يتمكن فريقه من الصمود امامنا رغم ان الاتحاد الليبي كان وقتها يضم بعض اللاعبين الممتازين".
* وقال مزوار أمس في تصريح للشروق اليومي: "الفريق الوطني لا يملك خيارا آخر غير الفوز يوم 27 مارس أمام منتخب مغربي عاد بقوة في المدة الأخيرة"، وأضاف "من دون شك سيعاني لاعبو الخضر من ضغط كبير خلال اللقاء بسبب حاجتهم الماسة للنقاط الثلاث، لأن أي نتيجة غير الفوز تعني الخروج المبكر من سباق التصفيات الافريقية".
وأرجع مزوار البداية المتواضعة للخضر الى نقص المنافسة لدى بعض اللاعبين: "عند انطلاق التصفيات كان جل عناصر المنتخب الوطني لا يلعبون بانتظام مع انديتهم وهو ما أثر على أداء الفريق الوطني".
وحذر ذات المتحدث من قوة المنتخب المغربي عندما قال: "لاعبو المنتخب المغربي يوجدون في ظروف معنوية أفضل، فرغم بدايتهم الصعبة في التصفيات امام افريقيا الوسطى، إلا أنهم تمكنوا من تدراك ذلك في المباراة الثانية امام تنزانيا بعد عودتهم بالفوز من خارج أرضهم".
وأضاف في ذات السياق: "منافس الخضر في المباراة القادمة لديه لاعبين ينشطون في أفضل الأندية الاوروبية ويلعبون بانتظام مع أنديتهم، كما يشرف عليهم مدرب جيد لديه الكثير من الخبرة في مثل هذه المباريات الصعبة".
وكشف مزوار انه لازال يتابع ناديه السابق شباب بلوزداد الذي قضى معه أجمل أيامه الكروية، حيث أكد انه كان يرغب في مشاهدة مباراته القادمة في كاس الجمهورية لولا بعد المسافة، حيث سيتنقل أبناء لعقيبة إلى مدينة وادي سوف للعب مباراة الدور الـ 16 من كأس الجمهورية.
وعاد مزوار للحديث عن بعض المباريات التي لعبها مع بلوزداد، حيث استعاد الذكريات الإفريقية للشباب وبالأخص المباراة التي جمعت فريقه بنادي الاتحاد الليبي والذي كان يضم في صفوفه نجل معمر القذافي سعد.
وقال مزوار في هذا الخصوص: "أتذكر جيدا مباراة الاتحاد الليبي والذي كان يلعب له سعد القذافي، ففي مباراة العودة كان الجميع ضدنا في الملعب بما في ذلك حكم المباراة الذي كان يجامل ابن الرئيس الليبي، لكننا تمكنا من تحقيق التعادل والعودة بورقة التأهل، لأن شباب بلوزداد في ذلك الوقت كان لديه ارمادة من اللاعبين الممتازين ولم نتأثر بكل الظروف التي كانت محيطة بنا".
وعن حقيقة مستوى ابن القذافي، رد مزوار ضاحكا: "عندما لعبنا مع الاتحاد الليبي كان جميع لاعبي فريقه يحاولون تمرير الكرة له، لكنه لم يظهر أي شيء فوق أرضية الميدان ولم يتمكن فريقه من الصمود امامنا رغم ان الاتحاد الليبي كان وقتها يضم بعض اللاعبين الممتازين".