صحيح هذا هو الجزائري الذي يفتخر بانتماءاته
2 مشترك
زوالي ....وفحــــــــل ...و...
latifamer- مشرفة
- تاريخ الميلاد : 03/09/1986
الدولة : الجزائر
الولاية : تبسة
المزاج : هادئة
عدد الرسائل : 1433
عدد النقاط : 9222
نقاط تقيم الاعضاء : 127
العمر : 38
الوظيفة : موظفة
تعاليق : قـآلوَآ عنْ هُدوئيَ وَ سُكوتـيَ فتـآأهـٌ مغرورةُ متكبرهـٌ
قـآلوآ عنْ صمتيَ آننيَ ضعيفهٌ وعلى ردَ آلظُلمَ لستُ قـآدرهـٌ
قـآلوآ عنْ طيبتيَ آننيَ فريسهٌ سهلةٌ وٍَ لــِ غدرَ آلنآسُ متقبلهـٌ
وٍ تركتُهمْ يتنـآولونَ آلأقــآوٍيلْ عنيَ ولمْ آنطقُ بــ كلمهٌـ
لأننيَ حقـــآأ ..../ عُملةٌ نآدره
تاريخ التسجيل : 13/11/2010
بطاقة الشخصية
حقل رمي النرد:
(1/1)
- مساهمة رقم 1
رد: زوالي ....وفحــــــــل ...و...
محمد علي 12- كبار الشخصيات
- تاريخ الميلاد : 01/07/1963
الدولة : تبسة (الجمهورية الجزائرية )
الولاية : تبسة
عدد الرسائل : 1106
عدد النقاط : 8786
نقاط تقيم الاعضاء : 48
العمر : 61
الوظيفة : استاذ تعليم ابتدائي
تعاليق : إذا كان الأمس ضاع .. فبين يديك اليوم
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل .. فلديك الغد.. لا تحزن على الأمس فهو لن يعود
ولا تأسف على اليوم .. فهو راحل
واحلم بشمس مضيئه في غد جميل
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
تاريخ التسجيل : 16/01/2010
- مساهمة رقم 2
زوالي ....وفحــــــــل ...و...
زوالي وفحلّ!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كلّ التعليقات الواردة من الجزائريين
الأحرار، على ردّ: "انتهى الدرس يا صهيوني"، تؤكد أن الجزائري بالفعل
"زوالي وفحل وما يحبّش الذلّ"، وأنه عندما يتعلق الأمر بأمن واستقرار
البلاد والعباد، فإن الجميع يتكاتف ويتضامن ويضع اليد في اليد، لتفويت
الفرصة على "الخلاطين" والتصدّي لغلاة الفتنة النائمة لعن
الله من أيقظها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كلّ التعليقات الواردة من الجزائريين
الأحرار، على ردّ: "انتهى الدرس يا صهيوني"، تؤكد أن الجزائري بالفعل
"زوالي وفحل وما يحبّش الذلّ"، وأنه عندما يتعلق الأمر بأمن واستقرار
البلاد والعباد، فإن الجميع يتكاتف ويتضامن ويضع اليد في اليد، لتفويت
الفرصة على "الخلاطين" والتصدّي لغلاة الفتنة النائمة لعن
الله من أيقظها.
ذا هو الجزائري، عندما يتعلق الأمر بمؤامرة تستهدف الجزائر، فإن
الجميع يضع همومه جانبا، وينسى ميولاته وولاءاته وإديولوجياته، فينخرط
هؤلاء وأولئك في "ثورة" للدفاع عن الجزائر وتحييد أدعياء "الثورات"
المستوردة من مخابر مجهولة الهوية والمنشأ، وهذا ليس بالغريب عن
جزائريين يعرفون جيدا معنى المثل الشعبي: "خوك خوك لا
يغرّك صاحبك".- قد يغضب الجزائري، وقد ينتفض وقد يستنكر وقد يخرج للشارع وقد يحتج وقد
يثور، لكنه لن يقف ضد بلاده عندما يجدّ الجد، فتجد الفقير قبل الغني،
والصغير قبل الكبير، والبطال قبل الموظف، والمحكوم قبل الحاكم، يتصدّى لكلّ
أرعن يتآمر لضرب استقرار هذه الجزائر وما أدراك ما الجزائر. - هذا هو الجزائري: يعيش بالنيف والخسارة، وأحيانا بالزلط
والتفرعين.. لا يخاف ولا يخشى لومة لائم، يؤثر ولا
يتأثر، يتحرّك ولا يُحرّك، لا ينبطح ولا يركع ولا
يخنع، لا يستسلم.. ينتصر أو يستشهد. - هذا هو رأس مال الجزائري: عاش ما كسب مات ما خلى، لكن "الفحولية" تسري
في عروقه وتجري مع دمه، يحيا ويموت بكبريائه وكرامته، سواء كان داخل
الجزائر أو خارجها، ولذلك فإن الجزائري "دوّخ" كلّ المتحاملين والمتطاولين
والمتآمرين "وتلـّفلهم القبلة". - نعم، إلى ما لا نهاية، الجزائري مثل "الطير الحرّ"، ولذلك فشلت
"الجزيرة" وجماعة ليفي "الحقيرة" ومعها "فافا" وكلّ آلة خراب متشبهة
بالخنزيرة، وليس من باب "حوحو يشكر روحو"، عندما تزفّ عرابين العرفان
والتقدير لكلّ الفرسان الجزائريين الذين نجحوا في إجهاض "مشروع ثورة"
إفتراضية قائمة على التفجير بمهماز غمّار لمّاز، وهو ما
جنّ جنون فرسان وشجعان الجزائر. - منذ البداية كان مؤكدا أن الثورة يفجّرها أبناؤها، والثورة لا تعني
بالضرورة بالتكسار وإشعال النار، وكان واضحا أن الجزائريين فجّروا ثوراتهم
بأيديهم، وكانت الثورة الأولى والكبرى، في الفاتح نوفمبر 54، وبعدها فجّروا
عدّة ثورات، وكلها كانت بأياد جزائرية، وكلها ثورات حاربت التدخل
الأجنبي ووقفت في وجه الأيادي العابثة التي حاولت
ومازالت تحاول حشر أنفها في الشأن الداخلي للجزائريين. - نعم، تبقى "زيتنا في دقيقنا"، ومهما بحثوا وطاروا ونزلوا، فإنهم لن
يعثروا عن جزائري يحرق بيته بأيديه، سيجدون كتلة واحدة موحدة تتحدى وتتصدى
وتحارب بكلّ ما أوتيت من قوّة وشجاعة.. أفراد فدائيون وجماعات مسبّلة في
سبيل أن تبقى الجزائر واقفة بأبنائها وملكا للجزائريين وحدهم دون
سواهم. - نعم، الجزائري يريد "ثورة" لإنجاح الإصلاحات في السياسة والحكومة
والبرلمان والبلديات والمجالس المنتخبة والأحزاب، و"ثورة" في الذهنيات
والعقليات، و"ثورة" في الأخلاق والعلاقات الإنسانية، و"ثورة" لقطع دابر
الفساد والتدليس والنهب والنصب والكذب والبيروقراطية، و"ثورة" لإنهاء
"البروفيتاج والصابوطاج والبريكولاج"، و"ثورة" لبناء
الجزائر وتقويتها، وبعدها فليذهب ليفي وغيره إلى الجحيم.