ارني براءة اختراعك اقول لك عالم
3 مشترك
الايدز*بين الشيخ الزنداني والرئيس جامع.
منتديات تبسة- عضو متميز
- تاريخ الميلاد : 21/02/1990
الدولة : الجزائر
الولاية : تبسة
المزاج : اياحزن ابتعدعنــــــــــي ودع جرحي يزل همـــــــــي واني بك يا حزنـــــــــي غيــر العذاب لااجنــــــــــــي .................
عدد الرسائل : 5081
عدد النقاط : 13163
نقاط تقيم الاعضاء : 249
العمر : 34
الوظيفة : طالب
تاريخ التسجيل : 09/09/2007
بطاقة الشخصية
حقل رمي النرد:
(1/1)
- مساهمة رقم 1
رد: الايدز*بين الشيخ الزنداني والرئيس جامع.
رشة ورد- العضوة المميزة
- تاريخ الميلاد : 11/07/1993
الدولة : اسكــــــــــــــــ الجزائــــــر ــــــــــــــــــــن وفلسطـــــــ تسكنني ـــــــــين
المزاج : AM FINE BECAUSE THERE IS NO ONE CAN CHANG MY FINE DAYS
عدد الرسائل : 3693
عدد النقاط : 14588
نقاط تقيم الاعضاء : 413
العمر : 31
الوظيفة : وراء القراية
تعاليق : One Two Three Viva L'algerie
18 - نوفمبر - 2009
تاريخ لن ينساه الشعب الجزائري
*********************
صوني عفافَك بالحجابِ حقيقة *** واستغفري عما مضى وتوسّلِ
ولباسُ تقوى الله أغلى ثمناً *** من كلّ أنواع الجواهر والحُلي
***************
أنا لستُ وحدي في قرار تحـجّبــي *** خلـفـي كثــيـرٌ يـقتـفـيـنَ مَـتــابــي
فمعي النساءُ السائراتُ على الهدى *** ومعي الحيـاءُ وفطرتـي وكتـابــي
سأظلُّ أرقــى للسمـــاوات الـعُـــلا *** وأظلُّ أحيا في هــدى المـحــرابِ
تاريخ التسجيل : 13/05/2010
بطاقة الشخصية
حقل رمي النرد:
(1/1)
- مساهمة رقم 2
رد: الايدز*بين الشيخ الزنداني والرئيس جامع.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
محمد علي 12- كبار الشخصيات
- تاريخ الميلاد : 01/07/1963
الدولة : تبسة (الجمهورية الجزائرية )
الولاية : تبسة
عدد الرسائل : 1106
عدد النقاط : 8783
نقاط تقيم الاعضاء : 48
العمر : 61
الوظيفة : استاذ تعليم ابتدائي
تعاليق : إذا كان الأمس ضاع .. فبين يديك اليوم
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل .. فلديك الغد.. لا تحزن على الأمس فهو لن يعود
ولا تأسف على اليوم .. فهو راحل
واحلم بشمس مضيئه في غد جميل
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
تاريخ التسجيل : 16/01/2010
- مساهمة رقم 3
الايدز*بين الشيخ الزنداني والرئيس جامع.
[الإيدز» بين الشيخ الزنداني والرئيس جامع!
[أما وقد خرج علينا الشيخ عبدالمجيد الزنداني «بلحمه وشحمه» ليعلن عبر إحدى الفضائيات بأنه قد اكتشف فعلاً مركباً عشبياً يؤدي إلى القضاء على مرض «الإيدز»، ويضع حداً لمعاناة ملايين البشر.. فإن من حقنا - كعرب ومسلمين - أن نفرح، ونفرد هاماتنا للشمس والضوء.. فلم نعد عالة على الأمم المتقدمة.. بل بتنا مشاركين في المنجز العلمي الإنساني من خلال تركيبة الشيخ السحرية!
أنا أعرف الشيخ الزنداني كعالم دين ذائع الصيت.. وخاصة فيما يتعلق بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم، وكمحدّث بارع يجيد الحوار والإقناع.. لذا فنحن ندعو الله أن تكون تركيبته العشبية ناجحة في القضاء على المرض.. لنفخر أولاً بهذا الإنجاز غير المسبوق.. ولنرد ثانياً على من يشكك في قدرة الشيخ على تحقيق ذلك.
والحقيقة أن تجربتنا في الوطن العربي مع «مدعي» الاكتشافات المذهلة في القضاء على مختلف الأمراض غير مشجعة وتدعو إلى السخرية.. فقبل ربع قرن خرج علينا الدكتور الشهير أحمد شفيق «الطبيب المصري المعروف» ليعلن في مؤتمر صحفي تناقلته وسائل الإعلام حينها عن اكتشافه علاجا ًمذهلاً لمرض «الإيدز» وأنه في طور الإنتاج، ولم يمضِ كثير من الوقت حتى مضى الدكتور شفيق إلى رحمة الله وتبعه اكتشافه الخطير.
وهناك ادعاءات كثيرة.. تظهر كفقاعات الصابون ولكنها ما تلبث أن تنطفئ ويخبو ضوؤها حين تخضع للكشف العلمي الدقيق.
ولعل الشيخ الزنداني.. يعرف خطورة «الادعاء»، وإطلاق الكلام على عواهنه.. خاصة في مسألة علمية تخضع للتجريب العلمي في المختبرات والمعامل.. وتظهر نتائجها على المرضى.. ولا مكان للتخمينات والنوايا الحسنة.. مما قد يفقده رصيده لدى عوام الناس من محبيه والمعجبين بعلمه وتقاه. ومن هنا فإننا نريد أن يتحدث المرضى الذين ساهم الشيخ في علاجهم، وشفوا من المرض تماما، بعد أن غادر الفيروس دماءهم إلى غير رجعة، ونريد بالتالي أن تتحدث وزارة الصحة اليمنية عن هذا العلاج ؛ خاصة وقد ذاع خبره بينما التزمت الصمت، ولم تمنح لخلطة الشيخ السحرية براءة اختراع.. أو توصية.. في الوقت الذي طلب فيه الشيخ «الزنداني» من شركات الدواء العالمية تقديم عروضها لإنتاجه.
الشيخ «الزنداني» ليس الوحيد في هذا الشأن.. فقد خرج علينا قبل أسابيع فخامة الرئيس الغامبي «يحيى جامع» ليعلن على شعبه المبتلى بهذا المرض.. أنه «قرب الفرج» بعد أن اكتشف دواءً ناجعاً يقضي على «الإيدز».. فقد رأى في منامه أحد أقاربه المتوفين يقدم له وصفة طبية أثبتت فاعليتها ونجاحها.. بشهادة وزير صحته! أي والله!
«لقد لخبطونا»، ولم يبقَ لنا إلا أن نتساءل:
من تكون له الغلبة في النهاية.. تركيبة الشيخ «الزنداني» بسحنتها العربية وحكمتها اليمنية.. أم بتركيبة الرئيس «يحيى جامع» ذات الأصول الإفريقية؟!
ما عدنا ندري.. أهي أضغاث أحلام.. أم حديث خرافة.. أم ماذا يا ترى؟
وإلى أن يفلج النور.. وتسطع الحقيقة.. دعونا ننتظر!!
[أما وقد خرج علينا الشيخ عبدالمجيد الزنداني «بلحمه وشحمه» ليعلن عبر إحدى الفضائيات بأنه قد اكتشف فعلاً مركباً عشبياً يؤدي إلى القضاء على مرض «الإيدز»، ويضع حداً لمعاناة ملايين البشر.. فإن من حقنا - كعرب ومسلمين - أن نفرح، ونفرد هاماتنا للشمس والضوء.. فلم نعد عالة على الأمم المتقدمة.. بل بتنا مشاركين في المنجز العلمي الإنساني من خلال تركيبة الشيخ السحرية!
أنا أعرف الشيخ الزنداني كعالم دين ذائع الصيت.. وخاصة فيما يتعلق بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم، وكمحدّث بارع يجيد الحوار والإقناع.. لذا فنحن ندعو الله أن تكون تركيبته العشبية ناجحة في القضاء على المرض.. لنفخر أولاً بهذا الإنجاز غير المسبوق.. ولنرد ثانياً على من يشكك في قدرة الشيخ على تحقيق ذلك.
والحقيقة أن تجربتنا في الوطن العربي مع «مدعي» الاكتشافات المذهلة في القضاء على مختلف الأمراض غير مشجعة وتدعو إلى السخرية.. فقبل ربع قرن خرج علينا الدكتور الشهير أحمد شفيق «الطبيب المصري المعروف» ليعلن في مؤتمر صحفي تناقلته وسائل الإعلام حينها عن اكتشافه علاجا ًمذهلاً لمرض «الإيدز» وأنه في طور الإنتاج، ولم يمضِ كثير من الوقت حتى مضى الدكتور شفيق إلى رحمة الله وتبعه اكتشافه الخطير.
وهناك ادعاءات كثيرة.. تظهر كفقاعات الصابون ولكنها ما تلبث أن تنطفئ ويخبو ضوؤها حين تخضع للكشف العلمي الدقيق.
ولعل الشيخ الزنداني.. يعرف خطورة «الادعاء»، وإطلاق الكلام على عواهنه.. خاصة في مسألة علمية تخضع للتجريب العلمي في المختبرات والمعامل.. وتظهر نتائجها على المرضى.. ولا مكان للتخمينات والنوايا الحسنة.. مما قد يفقده رصيده لدى عوام الناس من محبيه والمعجبين بعلمه وتقاه. ومن هنا فإننا نريد أن يتحدث المرضى الذين ساهم الشيخ في علاجهم، وشفوا من المرض تماما، بعد أن غادر الفيروس دماءهم إلى غير رجعة، ونريد بالتالي أن تتحدث وزارة الصحة اليمنية عن هذا العلاج ؛ خاصة وقد ذاع خبره بينما التزمت الصمت، ولم تمنح لخلطة الشيخ السحرية براءة اختراع.. أو توصية.. في الوقت الذي طلب فيه الشيخ «الزنداني» من شركات الدواء العالمية تقديم عروضها لإنتاجه.
الشيخ «الزنداني» ليس الوحيد في هذا الشأن.. فقد خرج علينا قبل أسابيع فخامة الرئيس الغامبي «يحيى جامع» ليعلن على شعبه المبتلى بهذا المرض.. أنه «قرب الفرج» بعد أن اكتشف دواءً ناجعاً يقضي على «الإيدز».. فقد رأى في منامه أحد أقاربه المتوفين يقدم له وصفة طبية أثبتت فاعليتها ونجاحها.. بشهادة وزير صحته! أي والله!
«لقد لخبطونا»، ولم يبقَ لنا إلا أن نتساءل:
من تكون له الغلبة في النهاية.. تركيبة الشيخ «الزنداني» بسحنتها العربية وحكمتها اليمنية.. أم بتركيبة الرئيس «يحيى جامع» ذات الأصول الإفريقية؟!
ما عدنا ندري.. أهي أضغاث أحلام.. أم حديث خرافة.. أم ماذا يا ترى؟
وإلى أن يفلج النور.. وتسطع الحقيقة.. دعونا ننتظر!!