سلمت يداك ودمت متميزا
3 مشترك
اللعبة الديمقراطية
latifamer- مشرفة
- تاريخ الميلاد : 03/09/1986
الدولة : الجزائر
الولاية : تبسة
المزاج : هادئة
عدد الرسائل : 1433
عدد النقاط : 9219
نقاط تقيم الاعضاء : 127
العمر : 38
الوظيفة : موظفة
تعاليق : قـآلوَآ عنْ هُدوئيَ وَ سُكوتـيَ فتـآأهـٌ مغرورةُ متكبرهـٌ
قـآلوآ عنْ صمتيَ آننيَ ضعيفهٌ وعلى ردَ آلظُلمَ لستُ قـآدرهـٌ
قـآلوآ عنْ طيبتيَ آننيَ فريسهٌ سهلةٌ وٍَ لــِ غدرَ آلنآسُ متقبلهـٌ
وٍ تركتُهمْ يتنـآولونَ آلأقــآوٍيلْ عنيَ ولمْ آنطقُ بــ كلمهٌـ
لأننيَ حقـــآأ ..../ عُملةٌ نآدره
تاريخ التسجيل : 13/11/2010
بطاقة الشخصية
حقل رمي النرد:
(1/1)
- مساهمة رقم 1
رد: اللعبة الديمقراطية
رشة ورد- العضوة المميزة
- تاريخ الميلاد : 11/07/1993
الدولة : اسكــــــــــــــــ الجزائــــــر ــــــــــــــــــــن وفلسطـــــــ تسكنني ـــــــــين
المزاج : AM FINE BECAUSE THERE IS NO ONE CAN CHANG MY FINE DAYS
عدد الرسائل : 3693
عدد النقاط : 14588
نقاط تقيم الاعضاء : 413
العمر : 31
الوظيفة : وراء القراية
تعاليق : One Two Three Viva L'algerie
18 - نوفمبر - 2009
تاريخ لن ينساه الشعب الجزائري
*********************
صوني عفافَك بالحجابِ حقيقة *** واستغفري عما مضى وتوسّلِ
ولباسُ تقوى الله أغلى ثمناً *** من كلّ أنواع الجواهر والحُلي
***************
أنا لستُ وحدي في قرار تحـجّبــي *** خلـفـي كثــيـرٌ يـقتـفـيـنَ مَـتــابــي
فمعي النساءُ السائراتُ على الهدى *** ومعي الحيـاءُ وفطرتـي وكتـابــي
سأظلُّ أرقــى للسمـــاوات الـعُـــلا *** وأظلُّ أحيا في هــدى المـحــرابِ
تاريخ التسجيل : 13/05/2010
بطاقة الشخصية
حقل رمي النرد:
(1/1)
- مساهمة رقم 2
رد: اللعبة الديمقراطية
كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ ..
وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ ..
دائما متميز في الانتقاء
سلمت يالغالي على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك
وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ ..
دائما متميز في الانتقاء
سلمت يالغالي على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك
محمد علي 12- كبار الشخصيات
- تاريخ الميلاد : 01/07/1963
الدولة : تبسة (الجمهورية الجزائرية )
الولاية : تبسة
عدد الرسائل : 1106
عدد النقاط : 8783
نقاط تقيم الاعضاء : 48
العمر : 61
الوظيفة : استاذ تعليم ابتدائي
تعاليق : إذا كان الأمس ضاع .. فبين يديك اليوم
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل .. فلديك الغد.. لا تحزن على الأمس فهو لن يعود
ولا تأسف على اليوم .. فهو راحل
واحلم بشمس مضيئه في غد جميل
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
تاريخ التسجيل : 16/01/2010
- مساهمة رقم 3
اللعبة الديمقراطية
اللعبة الديمقراطية
]
ما يحدث في العالم العربي ومن تغيرات دراماتيكية آنية ومستقبلية تكشف بل وتؤكد بأن البنى الفكرية والسياسية بل وحتى السلوكيات الإدارية المنضوية تحت مظلة النظام والحكومات يشوبها الكثير من الخلل والأخطاء التي تظل تتراكم وتتضاعف حتى تتفجر الأزمة وبقوة بعد أن تظهر الحقيقة صادمة للواقع، والتي تؤكد غياب البنوية السياسية والحاكمية الإدارية في العديد من الدول العربية، وهي التي تتعرض للأحداث والمواجهات التي أخذت تتجه للشارع من أجل الحسم.
لبنان الذي يعده الكثير من العرب البلد الأكثر ديمقراطياً إلتزاماً وتطبيقاً، وما كان يمكن أن يُقارن ببلدان عربية أخرى تشهد اضطرابات الآن. فتلك البلدان تشكو غياب الديمقراطية وخنق حرية الرأي والصحافة، أما لبنان فلا يمكن أن تتحدث عن غياب حرية الرأي والإعلام وغياب الديمقراطية مثل بعض البلدان التي ثار شبابها ونزلوا إلى الشوارع. في لبنان الوضع معكوس، إذ إن الجرعات العالية التي حصلت عليها حريات الصحافة والإعلام والرأي، والتوسع بل وحتى الابتعاد كثيراً في الممارسات الديمقراطية قد أوجد ولاءات وارتباطات مثلت اختراقات لقوى دولية وإقليمية نافذة، مما حول لبنان إلى ساحة صراع ومواجهة بين تلك القوى على حساب اللبنانيين أنفسهم والذين فُرض عليهم التوزع بين ممثلي تلك القوى، والذين أصبحوا من يتحدثون ويعملون كواجهات لتلك القوى التي قد تتلبس الثوب الطائفي أو العرقي أو السياسي، فينقسم المجتمع اللبناني موزع الولاءات بين قوى من خارج لبنان.
هذا القوى وبعد صدام المصالح السياسية والاقتصادية لهذه القوى أصبح تعايشها سليماً مستحيلاً، لأن الدول عندما تتصادم مصالحها تلجأ إلى أدواتها المحلية لفرض إرادتها على الواقع السياسي عبر الشارع وحتى عبر الشخصيات السياسية التي كبرت بعد أن أجادت اللعبة الديمقراطية.
]
ما يحدث في العالم العربي ومن تغيرات دراماتيكية آنية ومستقبلية تكشف بل وتؤكد بأن البنى الفكرية والسياسية بل وحتى السلوكيات الإدارية المنضوية تحت مظلة النظام والحكومات يشوبها الكثير من الخلل والأخطاء التي تظل تتراكم وتتضاعف حتى تتفجر الأزمة وبقوة بعد أن تظهر الحقيقة صادمة للواقع، والتي تؤكد غياب البنوية السياسية والحاكمية الإدارية في العديد من الدول العربية، وهي التي تتعرض للأحداث والمواجهات التي أخذت تتجه للشارع من أجل الحسم.
لبنان الذي يعده الكثير من العرب البلد الأكثر ديمقراطياً إلتزاماً وتطبيقاً، وما كان يمكن أن يُقارن ببلدان عربية أخرى تشهد اضطرابات الآن. فتلك البلدان تشكو غياب الديمقراطية وخنق حرية الرأي والصحافة، أما لبنان فلا يمكن أن تتحدث عن غياب حرية الرأي والإعلام وغياب الديمقراطية مثل بعض البلدان التي ثار شبابها ونزلوا إلى الشوارع. في لبنان الوضع معكوس، إذ إن الجرعات العالية التي حصلت عليها حريات الصحافة والإعلام والرأي، والتوسع بل وحتى الابتعاد كثيراً في الممارسات الديمقراطية قد أوجد ولاءات وارتباطات مثلت اختراقات لقوى دولية وإقليمية نافذة، مما حول لبنان إلى ساحة صراع ومواجهة بين تلك القوى على حساب اللبنانيين أنفسهم والذين فُرض عليهم التوزع بين ممثلي تلك القوى، والذين أصبحوا من يتحدثون ويعملون كواجهات لتلك القوى التي قد تتلبس الثوب الطائفي أو العرقي أو السياسي، فينقسم المجتمع اللبناني موزع الولاءات بين قوى من خارج لبنان.
هذا القوى وبعد صدام المصالح السياسية والاقتصادية لهذه القوى أصبح تعايشها سليماً مستحيلاً، لأن الدول عندما تتصادم مصالحها تلجأ إلى أدواتها المحلية لفرض إرادتها على الواقع السياسي عبر الشارع وحتى عبر الشخصيات السياسية التي كبرت بعد أن أجادت اللعبة الديمقراطية.